الجزء 3 | قصة بين أحضانك أنا أحترق

<img border="0" data-original-height="1200" data-original-width="800" height="640" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjQ2R-2AsvPnKNXuPd6tbnrr9Qvi-eQpfLFrb5xIp69SgCRjZ7RggzH0r9DPfaJGEfO0x1mQSB3gKyl-MFkNwxobEEF8Lwn5LDmhnlc1DIxdULQ6g4-KDEKPTrW1UTD1HAcSnR6KFzTFF4JCgodwJ6MJLaKMhGCyuqnvJyQe3JSF3T6u_q_h3GN1mzQ_p7Z/w427-h640-rw/1000123099.webp" title="الجزء 3 | قصة بين أحضانك أنا أحترق" width="427" /> .formatted-text { text-align: center; font-weight: bold; white-space: pre-wrap; margin: 20px auto; } تتمة البارت const text = `فحي عادي واقفة قدام عمارة و متكية على الحيط كتصوني فلانطيرفون تبسمات فاش سمعات صوت أنثوي ناطق: شكون!؟ ميرا .. مرت عمي مغتحليش ليا الباب .. كلثوم .. ااااا سعدييي فرحييي سعدييي «حلات ليها الباب» طلعي الحبيبة طلعي .. تبسمات بحب حلات الباب و طلعات فالدريحات هازة كسوتها من القدام حتى للطابق التاني طلات برويسها و ضحكات تا بانو سنانها فاش بانت قدامها بزيف حياتي على راسها امرأة فأواخر الاربعينات بيجامة الدار و يديها على قلبها كتساين تشوفها بفارغ الصبر فور ما لمحاتها طارت لعندها كتجري جاراها لحضنها كتقبل فيها بشوق: وااا سعدي ببنتي الحبيبة .. ميرا بدورها كانت معنقاها بحب كبير حاطة راسها على كتفها و مغمضة عينيها .. كلثوم .. دخلي دخلي الحبيبة ديالي .. جراتها حتى لقاع الدار و فوسطو لمحات شاب لايح رجليه بإهمال و تيليكوموند فيديه فور ما شافها وقف بسرعة: واااا ختيييي .. ميرا .. خويااا أيوب لاباس .. أيوب .. خلي تا نكسرو الصيام و نعنق الحبيبة نشبع منك .. فين غبرتي! كلثوم .. «جلساتها و جلسات حداها هزات يديها لي عليهم حنينة لنيفها و شماتهم بعمق قبل ما تطبع عليهم قبلة» حنينة بنتي عمر ريحتها تبدل .. ميرا .. «بعوينات مدمعين حطات راسها عليها» توحشتك اماما كلثوم .. كلثوم .. «ضورات عليها يديها بحنية» تا انا تا انا ابنتي الغزالة كون ما مشا اليوم عمرني كنت نفطر معاك .. أيوب .. الواليد الله يهديه .. ميرا .. عادي من حقو «بألم حنات راسها» بسبابي دخل ولدو للحبس .. كلثوم .. «بانفعال عقدات حجبانها و نبرة صوتها ارتفعات» لاش عز ماشي ولدي تا انا لاش ماشي ولدتو من كرشي و كبرتو و ربيتو ولكن تا نتي بنتي و ربيتك و هزيتك و عندي فيك الحق كتر من ديك العقروشة دمك «شيرات بيديها فالسما» انااا لي وقفت معاه فاش صونيتي ليه و قدم راسو و كون مادارهاش كنت نلوح عليه العار هو راااجل و يقد بيه و غي يخرج نعطي لولدي الفلوس يدير المشروع لي بغااا اما بنيتي بطيبيطة ديالي ماشي دالحبس فين غتمشي تكرفص فديك الزوبية .. ميرا .. «هزات يديها باستها مرة و جوج تا بداو دموعها كيتقطرو فوق يدين كلثوم» سمحيلي اماما كلثوم .. كلثوم .. مدرتي ليا والو باش نسامحك «عنقاتها عندها مرة أخرى» مشبعتش منك اجي اجي عندي .. تخشات وسط حضنها معنقاها هي الأخرى بعدات منها بعد وقت طويل و قالت: سايني نلبس عليا دغيا و نمشيو عندو .. ميرا .. يكون باغي يشوفني عام ما شفتوش .. كلثوم .. البركة فعمك مكانش يخوي الزيارة لي جات تلقايه واقف فالباب «تبسمات ليها و طبطبات على يديها» كوني هانية كيقيل يسول فيك و هو لي قالي كي نصدر عمك باش تجي تشوفيه .. ميرا .. «ضحكات ليها تا بانو سنانها» خويا عِــزْ مكاينش بحالو .. أيوب .. ياك اخويتي .. ميرا .. راك تا نتا خويا الصغير هو خويا الكبير .. أيوب .. «هز سوارت طوموبيل و زاد قدامهم» راك كبيرة عليا غي بعام .. ميرا .. مهم هههه كبيرة عليك .. أيوب .. ياله ياله «رفع صوتو» الواليدة ها حنا لتحت .. هبطو فالدىوج كيضحكو تا وصلو قدام طوموبيل كليو ركبات اللور تا لحقات عليهم كلثوم تحرك بطوموبيل شاد طريق وجهتهم .. أمام سجن راس الماء فاس .. وقفو قدام طوموبيل كيتنهدو تحركو كيدوزو من الاجرائات تا جلسهم قبالة قاعة فين كيتلاقاو و جلس حداهم أيوب كيتفوه مادازش بزاف تا قفزات كلثوم مبتسمة كتشوف فيه كيقرب لعندهم .. ببنيتو الرجولية لحية شهبة و عيون بنية شبيهة لعيون ميرا طويل القامة سروال كيطمة أسود و تيشيرت بيض كيجر صندالة فرجليه على وجهو ابتسامة جميلة قرب لأمو جارها فحضنو داسها فيه كيقبل فراسها و عينيه عليها مصغرهم طلق من مو من مور ما قبل يديها من القدام و لور و قرب لأخوه عنقو بحنية كيطبطب على ظهرو و وقف كيشوف فيها عينيها كيسيلو بالدموع و كتسرط ريقها بصعوبة .. عِـز .. «بنبرة مازحة فنفس الوقت حنونة» بكاااية .. ميرا .. خ هىء خويا .. فور ما سمع شهقتها قرب منها بالزربة عنقها لعندو باسها فوق راسها و نطق بحنية فصوتو: ششش اختيي الزوينة الغليوضة ديالي ما وقع والو .. ميرا .. توحشتك اخويا «ضورات يديها على خصرو و مسحات عيونها فتيشيرت ديالو» بزاااف .. عِـز .. رديتيني كلينيكس لمك .. ميرا .. ههههه ماشي شغلي .. عِـز .. جلسي جلسي البكاية «باسها فراسها» توحشتك تا انا .. جلسو فوق الكراسة و هو مقابل معاهم شاد فيد مو و يدو التانية شادة فميرا .. عِـز .. الواليد مشا؟ كلثوم .. مشا احبيبي مشااا حسن ختك عام ما شافتك .. عِـز .. تا انا توحشتها البكاية دخوها .. أيوب .. خوياا نتاا مزيان؟ عِـز .. بيخير اخاي متخاف من والو «هز يد مو باسها» المهم عندي هو تكونو نتوما مزيان .. ميرا .. خويا «تبسمات ليه» محتاج شي حاجة! عِـز .. كنت محتاج الشوفة فيك ازين دخوها «مد يديه جبد ليها حنكها» احنيكات الطبل .. ميرا .. رصااااا حرام عليك .. أيوب .. ها هي تبدا تغبن ليك هنا .. كلثوم .. بعدولي من بنتي .. عِـز .. رجعتي للفرزيااات اكلثوم و لا! أيوب .. كلثوم .. عِـز .. مرت عمي .. ميرا .. «شافت فيها كضحك» تفو عليها .. كلثوم .. يااااااك الرباعة الحرشة تجمعتو تاني .. عِـز .. هادي ماشي جماعة ما بقا قد ما فات عام و انا معاكم .. ميرا .. الله يطلق سراحك اخويا .. واقف قدام الباب ݣارو بين يديه ومعتصم فالدرجة حداه كيبرم تا حلات الباب و وقفات حداهم هز فيها عينيه و رمى الݣارو بعيد ماد يديه لكتافها جارها لعندو ناطق بحنية: قنطتي؟ هز فيها معتصم عينيه تبسم و حنا راسو كيسمع صوتها و هي كتهضر بدلال: اممم لا كنساين ميرا تعطلات عليا .. سلامة .. «ضور لسانو ففمو» اتبات معاك؟ نور القمر .. اه قالت لي جاية قبيلة و لكن تعطلات .. معتصم .. دخلي غتبقاي مبندة تما .. نور القمر .. جالسة ليك على قلبك «عنقات سلامة» اااصلا واقفة مع بابا .. معتصم .. «حرك راسو كيضحك» من حقاااااك «ساط الدخان من فمو و شاف فسلامة» عرفتي شكون صونا ليا اليوم؟ سلامة .. شكون؟ معتصم .. المحامي ههههه عشيري وليد .. سلامة .. «ملامح وجهو تبشرو و تبسم ابتسامة خفيفة» جاي! معتصم .. العيد غيفطر معانا .. سلامة .. مرحباا .. نور القمر .. واش خويا وليد علامن كدويو ياكو؟ سلامة .. «حرك ليها راسو» هو .. نور القمر .. «ضحكات بفرحة» توحشتووو والله خويا وليد ضريف .. معتصم .. و بزااااااف .. شافت فيه بنص عين و رجعات حطات الراس على خوها تا هزات عينيها فميرا لي هبطات من الطوموبيل هازة صويك صغير فيه بيجامتها و محنية على باب الطوموبيل كضحك .. نور القمر .. هااا هي جااات .. فور ما سمعها هز عينيه لفين كتشوف و ركزهم فيها ما حسش على راسو كيفاش سهى فيها و فضحكتها و شعرها لي كل شوي تردو مور وذنيها .. كانت محنية كتناݣر مع أيوب و هي كضحك .. ميرا .. وااا صافي دابا واش ندخل على الناس بميكات السقاطة فيدي .. أيوب .. رااه داي تما بالتريبل لي بغا شي حاجة راه يهزها بلا ما تصعريني عليك و هزيهم .. ميرا .. «قلبات فيه عينيها كضحك» الاااا .. حل باب طوموبيلتو معصب و هبط حال البيبان اللورانيين جبد الميكات و حطهم ليها فيديها .. ميرا .. «كضحك ليه بحب» اجيي بوسني و عنقني و عاد سير .. أيوب .. خليتي فيها نتي شي بوسني و لا عنقني .. ميرا .. «حطات لميكات و جراتو عنقاتو كتفرنس» خويااا حبيبي نتايا لهلا يخطيك عليا .. أيوب .. «باسها فحناكها و خربق ليها على شعرها» دوااركم ياله .. ميرا .. شوووف عمي فوقاش غيرجع؟ أيوب .. غدا .. ميرا .. نتلاقاو صباح العيد مبغيتش نجلسو فالدار عافاك .. أيوب .. «حرك راسو و رجع باسها فخذها بخفة» واخا احنيطيزة غي سيري .. تبسمات ليه و هزات الميكات سدات باب الطوموبيل و حنات راسها حاضية خطاويها ماراداش لبال ليه هو لي المنظر كامل داز على عينيه ما عرف ما يسبق و لا يوخر مبغاش يتسرع خصوصا أنه معارف عليها تا حاجة معرفو واش خوها ولا اش كيجيها سكت كيرمش ببرود تا تخطفات من حداه نور القمر فاش قربات ميرا لعندهم سلمات عليها و جراتها معاها دخلو للدار ما خلاتش لميرا الفرصة فين تهز عينيها جيهة سلامة .. ميرا .. لي يشوفك ميقولش كنت معاك غي البارح .. نور القمر .. هههه كنمل كنمل اختي «ضرباتها بكتفها» اجي شكون هاداك لي جابك؟ ميرا .. ولد عمي تقدري تقولي خويا حيت ماماه هي لي رباتني .. نور القمر .. بصاااح انا صحابني غي شي صاحبك .. ميرا .. هههه اويلي لا مكنتصاحبش اصلا .. نور القمر .. حسن ليك ݣاع راه قلت ليك انزوجك بخويا .. مازال كتهضر تا سمعو الغوات على برا سرطات نور القمر ريقها و سكتات كتأكد من صوت معتصم مادازش بزاف تا تم جارو سلامة لداخل الدار و دفعو لحداهم و رجع هو كيسد فباب الدار بساروت .رجع لعندو معصب و عروق راسو بارزين وقف قبالتو و صرخ بأعلى صوتو خلى ميرا لصقات فنور القمر بخوف .. سلامة .. خرااااج لعدووو رباااااك العقااااال عااااام الزاااا ب باش خرجتيي من الحاااابس باغي ترجع ليه .. معتصم .. «لا يقل عنه فالأعصاب» الحبس غيخلعنييي واااااش جااااي كيسول عليهاااا فبااااب دااارها و نسكاااااات .. نور القمر .. «ما حيلتها لميرا لي خايفة و لا ليهم هوما لي عارفاهم الا ناضو ميسكتوش» شنو واااقع؟ سلامة .. مصيفطة شي برهوش يجي لعندك لهنا تعطيه شي وراق! نور القمر .. «حركات راسها و هي كتشوف بنص عين فمعتصم» ااه خو بنت جيرانا كانت ديك النهار ف27 بغات شي وراق و قالت ليا انصيفط ليك خويا .. سلامة .. «خنزر فيها و نطق بحدة» انا علاش ما فخباريش؟ نور القمر .. خرجات ليا من بالي والله .. سلامة .. «بحدة» آخخخخر مرة .. حركات راسها بصمت و رجعات لور شادة فيد ميرا لي مخشية فسداري و حانية راسها مهزاتوش .. معتصم .. ديكشي لي بقا ديكشي لي «وقف بجهدو كامل ضرب الطبلة تا تضربات فميرا لي مرداتش البال ليه» بقااااا .. غوتات غوتة وحدة فاش دخلات ليها الطبلة فرجليها و حطات يديها عليها: اي اي اي اي هنننن ااااييي «دموعها تسرسبو على خدها و هزات راسها فمعتصم ناطقة بصوت رقيق و بالكية كيخليك تحن بلهلا يطريه ليك» حرام عليك هىءهىء .. سلامة .. «زرب لعندها دفع عليها الطبلة بالجهد تا تضربات مع الحيط و تحنا حدا رجليها» مالكي فين تفرعتي؟ مهضراتش دموعها كيتسرسبو و الألم كينهش فرجليها عقد حجبانو و حيد ليها يديها بنترة و هز رجليها بين يديه حيد ليها تقيشرة لي كانت لابسة تا لامسو رجليها بشرة يديه كانو رطبيين و مطييبزين ضفيرات نقيين و قدامها حميمرين بقوة التهلية .. سلامة .. «سرط ريقو و هو كيشوف فرجليها» فين كيضرك!! ميرا .. «حطات يديها فوق رجليها تحت صباعها و قالت» هنااا .. حط يديه فوق يديه و هز فيها عينيه بهداوة ناطق ببرود: حيدي يديك .. حيدات يديها و و تهزات كتشوف فيه كيقيس فرجليها و كيماصيها تا عرف بلي ما عندهاش كسر عاد شد رجليها من الݣدام و يد على الصباع و بدا كيحركها تا غوتات و خطفات رجليها عندها مغوبشة فيه ... ميرا .. «نترات رجليها من يديه مغوبشة فيه» ضريتيني .. نور القمر .. «كمشات عينيها فسلامة» يديك قاصحين ابابا الصراحة .. هز فيها حاجب و رجع شاف فميرا و وقف من بلاصتو دار يديه فجيبو و شاف فمعتصم لي مشا جاب التلج ملويه فشرويطة و عطاه ليها متمتم بندم: سمحيلي اختي منويتهاش فيك .. ميرا .. «شدات من عندو و تبسمات فوجهو» ماشي مشكل كتوقع .. حرك ليها راسو و شاف فسلامة لي شير ليه يخرجو خرجو من الدار تا يتكالماو و خلاوهم بوحدهم حاطين الراس على الراس .. ميرا .. «كتحط التلج على رجليها بحذر» معتصم غير يديرها و يقولي منويتهاش فيك «شافت فقمر لي تهزات كضحك» ضحكي ضحكي اختي انا لي دايما جاية فيا البارح عيني و ليوم رجلي غدا يجيبلي شي دقة فراسي .. نور القمر .. ختيي نتي كتقفزي غي بغواتهم .. ميرا .. كيخلعو اصاحبتي .. نور القمر .. واش عمرك حضرتي لشي حد كيغوت!! ميرا .. لاا فاش كنت كنجلس مع عمي ولادو الا كانو غيدابزو كينوضوني كتديني ماما كلثوم لبيت و تبقا معايا و تشعل ليا التلفازة مكتخلينيش نسمعهم مرة وحدة لي كنت حضرت ليهم و بكيت تا ناضو كيسكتو فيا .. نور القمر .. حنيييينة يا ختي .. ميرا .. لهلا يحضرك عليا تا انا فاش كنوض هههه سكتي غي سكتي .. نور القمر .. شنو حبتي فدوك الميكات؟ ميرا .. ماشي انا أيوب ولد عمي هو لي شرا .. نور القمر .. الله يرحم من جا و جاب «هزات الميكات كتبقش فيهم تا لقات لي يعجبها و حطاتهم كتشوف فميرا كتكمش عينيها» واش ضاراك بزاف؟ ميرا .. تت بدا كيخفاف بغيت نبدل حوايجي .. نور القمر .. مالكي ضيفة راه البيت قدامك احبي .. وقفات هازة صويكها كتعرج برجيلتها فنفس الوقت دخل معتصم و سلامة من مور ما تنفسو من العصبية لي كانت فيهم .. معتصم .. «شافيها كتعرج» سمحييلياا اختي الله يحفضك .. ميرا .. الا هانية «ضحكات ليه و فلتو عينيها لسلامة» فاتني الحريق اصلا .. فاتتهم و دخلات لبيت جبدات بيجامة عبارة على كسوة نصف كم حد سيقانها جمعاات شعرها بمقيبيط و طوات الحوايج لي كانت لابسة و خرجات حداهم لقاتهم شادين كيسان اتاي معتصم كيتناݣر هو و نور القمر على تلفازة و سلامة شاد تيلفونو كيخربق فيه .. جلسات فجنب السداري حداه شوية حيت نور القمر جالسة وسطهم هزات تيليفونها صيفطات ميساج لآية و لاحت راسها على الحيط كتشوف فالتلفازة و قالت: خلي لينا اخويا المسرحية والله الا زوينة .. طل عليها معتصم و قال: ياااك اختيي كطنزي لا .. نور القمر .. وااا معتصم الزمر خلي المسرحية .. معتصم .. لا .. نور القمر .. والله تا نطيح المݣانة .. معتصم .. «شاف فيها» ريحي .. نور القمر .. «كتشوف فالملامكة و بنادم كيتقاتل» واااا حيد علينا هاد الويل .. هز سلامة راسو فتلفازة و خسر كمارتو شاف فميرا لي مكمشة عينيها كتشوف و رجعات حيداتهم دغيا مقداتش تكمل و شاف فنور القمر لي كتنتر ليه فتيليكوموند بكل هدوء وقف حيد البريز دتلفازة و رجع جلس بلاصتو .. معتصم .. مريض فكـ.... فمخك لا؟ سلامة .. خشي وجهك فتيليفونك .. نورالقمر .. ههههه الله على راحة «شافت فميرا» بطيبيطة كتعرفي تلعبي كارطة؟ ميرا .. «حركات راسها باه كضحك» اه كنعرف نلعبو .. نور القمر .. صبري نقلب عليها .. وقفات كضور فالدار من قنت لقنت تا وقفات دايرة يديها على خصرها و قالت: توء مكايناش معتصم جيبها لينا! معتصم .. «خنزر فيها و رجع كيشوف فتيليفونو» ما ت معتصم .. سلامة .. «وقف ضاربو بركلة» ما تنفع ما ضر كي حليب الحمارة .. معتصم .. الله يكبربيك اخويا الحبيب الله ينورك «ضحك كيشوف فيه» اااه والله تا عزيز .. مجاوبوش لبس كلاكيط و خرج .. غي خرج هبطات عينيها كتنهد من كمية المشاعر لي كيزوروها كانت بصعوبة باش كتقدر تحبس راسها قدامو أفعالو معاها و هضرتو و رجولتو لي طاغية كتخليها تسهى فيه .. كتحبس راسها تبان قدامو شحال هامها .. كتحبس راسها تبين ليه إعجابها .. تبين ليه حبها .. حبسات راسها و مابقاش قادة تضمن راسها واش تقدر كتر من هك و لا لا؟ راجع للدار من مور ما خدا ليهم كارطة وصل لباب الدار تا ضرب فيه هاز يديه باغي يدق و قال جامع تخنزيرتو: سسس اش تما الشريف؟ هز أمير فيه عينيه و قال: سمحلي اخويا دار سلامة هادي؟ سلامة .. «صغر فيه عينيه حيت تفكر فين شافو» هو انا شكاين اخاي؟ أمير .. «بابتسامة جانية» احم خطيبتي ميرا كاينة هنا عند صاحبتها نسات عندي شي حاجة جيت نعطيها ليها ممكن تكلمها ليا اخوياا!! هز فيه حجبانو بجوج و عض على قنوفتو كيطلعو و يهبطو هضرتو دخلات من وذن و خرجات من لوخرى من نهار شافو كيفاش جرها و دفعاتو هاربة منو عرف بلي كاينة شي حاجة غير و وقفتو هنا فنصايص الليل واخا رمضان و الدنيا كتبقا عامرة ولكن ماشي عندو هو ماشي عند سلامة ببرود حرك راسو بلا وقال: تيسر اخاي مكايناش بنت الناس لي غتخرج ليك فهاد الوقيتة .. مخلاش ليه مجال فين يهضر حل الباب دخل و زدحو فوجهو بقا أمير كيشوف فالباب و كيسرط القمعة لي خدا غي بالفن و رجع أدراجو لسيارتو كيتحلف .. دخل للدار و مد ليها كارطة و جلس بلاصتو ناطق: فين نور؟ ميرا .. مشات لحمام! معتصم .. سميتها طواليط .. ميرا .. بحال بحال .. سلامة .. «وجه كلامو ليها» كاس الماا الله يرضي عليك .. ميرا .. اا اه واخا .. وقفات بالزربة للكوزينة ما حسات بيه تا كان لحق عليها راد الباب موراه و نطق بصوت هادئ: كتعرفي شي حد؟ مكانش سؤال شك أو هضرة أمير دخلات لدماغو ولكن كان سؤال خاصو يتسول قبل ما يسولها واش تزوج بيه هضرة أمير خدمات ليه دماغو فحاجة وحدة هي واش يعرف واش عندها شي حد فحياتها!! معندوش مع القيل و القال و لا يتيق هضرة البراني مكيعرفو ما معاشرو نهار شافو كانت هاربة منو علاش غيتيقو؟ السؤال تطرح و الجواب ديالها هو لي غيرسم علاقتهم انا منحى غتاخد .. رمشات فيه مرارا و تكرارا و سرطات ريقها ناطقة بصوتها الرقيق الحنون: كيفاش؟ زعما واش كنبغي شي حد! حرك ليها راسو بالايجاب خلاها عقدات حجبانها ليه و حركات راسها بالايجاب دوز لسانو على شفايفو و قرب منها حنا راسو لعندها كيشوف فعيونها المشفرين كان فيهم بريق من نوع آخر مزيج بين البرائة و الجرأة ميل راسو معاها فاش متحركاتش خايفة منو اولا هاربة منو بالعكس كانت حاطة عينيها فعينيه كانت هادي آخرة سكاتها مكانتش قادرة تزيد تكبت مشاعرها عندها باغة تصارحو ياك باغيها للزواج!! شنو لي غيخليها تزيد تخبي حبها ليه على الأقل تبين ليه بلي تا هي معجبة بيه و باغاه .. بصوت هادئ كيرمش بتقالة قال .. سلامة .. شكون؟ ميرا .. ضروري تعرفو؟ سلامة .. «هز يديه لشعرها حيد ليها المقبط و خلاه مطلوق على راحتو» لا بغات المسرارة .. ميرا .. «بدون تردد» نتا .. تبسم ابتسامة جانبية و يديه باقة فشعرها دوز يديه لجبهتها مدوز صباعو بتقالة تا رد ليها شعرها مور وذنيها .. سلامة .. شكون وصلك! ميرا .. ولد عمي بحال خويا الصغير صغر مني .. حرك راسو بالايجاب و عض على فمو من لداخل كيشوفها كيفاش مركزة فوجهو .. سلامة .. شنو قلتي ازينة السمية! ميرا .. «تنهدات من يدو لي تغلغلات وسط خصلات شعرها» فاش؟ سلامة .. «هز فيها حجبانو بجوج» الحلال ابنت الحلال .. ميرا .. «بلا ما تفكر حركات راسها بالايجاب» موافقة و لكن «تبسمات بتوتر» واخا نعطيو وقت و نتعرفو كتر قبل ما نديرو شي حاجة! سلامة .. شهراين .. ميرا .. «عقدات حجبانها باستغراب» كيفاش؟ سلامة .. شهراين كافيا تعرفيني؟ ميرا .. «ضحكات تا توضحات غمازتها و سنانها تستفو كيف اللؤلؤ» كافية .. سلامة .. «تنهد و بعد عليها شوية داير المقبط ديالها فجيبو» الما .. هزات كاس الما عمراتو و عطاتو ليه و رجعات لور كتشوف فيه كيشرب و تفاحة آدم كتحرك عضات على طراف شفايفها و حنات عينيها كتبعد الأفكار لي جاو فبالها .. خرجات من الحمام و شافت فمعتصم جالس بوحدو .. نور القمر .. فينهم؟ معتصم .. اجي لهنا .. نور القمر .. سلامة امعتصم واش هبيل .. معتصم .. «خنزر فيها» كنقسم فمي بالله انور القمر و يتعاود هاد البلان دزاا ب اليوم تا تقو ديها على كر ك .. نور القمر .. «حنات راسها كتلعب بصباعها» متعاودش .. معتصم ..وليد غيجي صباح العيد نوضي تلاحي عليه و عنقي و بوسي الا منحش لربك الرجلين ولدات فيا مينة غا الخلا .. نور القمر .. راه بحال خويا .. معتصم .. انا هضرت و نتي ديري لي بغيتي .. نور القمر .. فين هدية العيد؟ معتصم .. وصل شي عيد وا تكمشي .. نور القمر .. ياااك اياااه تا هادي هضرة .. شاف فيها كيفاش تنفخات و رجعات لور مربعة يديها و قالبة عليه وجهها: ضربي راسك مع الحيط فشوش دز بي .. نور القمر .. «شافت فيه» جي دويني من بعد برب ما نحاشيها ليك «قلبات عليه وجهها و هزات تيليفونها» و سالينا هي 16 .. تبسم باستهزاء و هز وسادة ضربها بيها .. معتصم .. الجوين ديالي تقلق .. نور القمر .. «بلا ما تحس» يدك فيه .. خرجات عينيها غي طلع معاها شنو قالت و بالزربة شافت فيه: والله ما حسيييت بالله .. قرب منها ما حسات تا جمع ليها شنايفها بجوج بقرصة تا تغرغرو عينيها بالدموع و نطق مزير على سنانو: وليتي تخصري لهضرة لطب ون مك .. زاد زير عليها تا نقزو الدموع من عينيها و بدات كتنين بقا كيزير و يرخف تا ولات طالبة السلة بلا عنب رخف على شنايفها و رجع بلاصتو: نعاود نسمعك خصرتيها .. نور القمر ..«كتمسح دموعها» حݣار .. معتصم .. «شاف فيها ببرود» حوا يك انا ديري علاش و رديني حݣار .. نور القمر .. دابا نهرب ليكم شي نهار .. معتصم .. نجبد طبو نمك من تحت لارض و تاكلي احسن قتلة .. سكتات كتمسد فشنايفها تا خرجو من الكوزينة طارت ميرا لعند نور جلسات حداها و بداو كيلعبو و يضحكو دخل معاهم معتصم كيلعب تا هو خلاو سلامة تكا مقابل معاهم كيشوف فيهم بدون ملل تا تغمضو عينو و مشا فنومة عميقة .. فمكان آخر .. فوق الديور كتبان المدينة كاملة الطوموبيلات مستفين غي ليكوبل لي فيهم كانت طوموبيلتو واقفة و داخلها كيتسمعو آهات أنثوية و زفيرو ردخها فوق منو بالجهد و طاحت على كتفو كتنهج ناطقة بخفوت: أمير .. دوز يديه على شعرها لعب فيه .. أمير .. اممم شنو خصك! آية .. تعطلت على الدار .. أمير .. «كيبوس فكتفها و كيدوز يديه على مؤخرتها» باقي ما شبعت «رجع كيهزها من فوق منو» وحوحي و سكتي .. طلقات صوتها مستمتعة معاه تا وصلو لنشوتهم بجوج و طاحت عليه كتنهج .. آية .. اممم صافي صافي ديني الدار .. أمير .. «هز راسو كيشوف فيها و دوز يديه على حناكها» غدا غنشوفك؟ آية .. «حركات راسها» اه الا بغيتي نتا! أمير .. غنجي موراك ديري بحسابك غتباتي معايا .. أية .. واخا .. حيدات من فوقو و هزات بيجامتها كتلبسها نقزات لقدام فحين هو هبط من الطوموبيل رجع للقدام عاد هبط بيها للاقامات لي كانو كيبانو وقفها فدربهم و قال: ماتنسايش .. قربات باستو من حنكو و حركات راسها بلا: لا غندير السبة بميرا كون هاني .. حرك راسو غي هبطات قلب الروايد مبعد من تما .. اليام اللخرة درمضان دازت و صباح العيد وصل .. حل عينيه على صوت التيليفون فوق راسو كمش ملامح وجهو بانزعاج و مد يديه طافي التيليفون من الجنب راجع لنعاسو ماكاملاش دقيقة رجع تيليفون صونا باهمال هز عينيه مكمشهم حيد الصوت لتيليفون و لاحو لأرض متكي على كرشو غارق فنومو دقيقة جوج تلاتة تسمع الدقان فالباب خصر وجهو و هز وسادة دارها على راسو مع ذالك الدقان و الصونيت ما حبسش لاح من عليه الغطى و لاح الوسادة و وقف بطولتو و تݣضيرتو لابس فقط شورط صدرو مطراسي و عضلاتو تا هوما كتافو واقفين دوز يديه على شعرو لي مخربق بالنعاس و شعل الضو حيت الدار كانت مضلمة كاملة حك عينيه السود و دوز يديه على لحيتو الخفيفة السوداء و نطق بصوت ناعس: وجوه الز ب .. حل الباب تا لقاهم قدامو سلامة القدام متكي على حرف الباب معتصم موراه كيكمي و فيصل فالجنب دوز عينيه عليهم كاملين و تبسم حال يديه لسلامة: خوياااا .. بشوق قرب منو سلامة معنقو عناق رجولي كيضرب على ظهرو طلق منو و شاف ففيصل لي مبسم ليه جرو عنقو هو الآخر عاد هز عينو فمعتصم و غمرو: شتم السكايري! معتصم .. غبرتي الزا مل .. وليد .. «ضربو لكرشو تا تلاح الݣارو من فمو» نعل جد والدين مك .. معتصم .. «قرب منو كيضحك» جي عنق خوووك الواااحش .. تعانق هو وياه كيضحكو و دخلو للدار لقاهم طلعو ريدويات تا تضوات الدار .. سلامة .. لبس نتحركو للمصلى .. وليد .. «شير بيده لراسو» انا معايا كتهضر؟ سلامة .. معاك! وليد .. مجونب اخاي خصني ندوش غا سيرو .. معتصم .. ههههه وايلي .. وليد .. «شاف جيهة البيت التاني و غمزهم» واحد الدقيقة .. تمشا من حداهم مخلي معتصم كيضحك بالجهد و فيصل تابعو غير سلامة لي دار يديه تحت ذقنو و متبع الفيلم بعينيه دخل البيت بلا دقان تا بانت قدامو أنثى متكية فوق السرير فسابع نومة ضحك بالجنب و هز حوايجها لي كانو فالأرض لايحهم عليها: سس الزين الحلاوة .. حلات عينيها ببطئ فيه غي شافتو تݣعدات بلاصتها و ربعات رجليها كترمش فيه مازال مدوخة بالنعاس .. وليد .. صباااح الخير و الربااح تݣعدي لتݣمي ديالكم .. حكات على شعرها و عقدات حجبانها فيه رجعات تلاحت بلاصتها مكوخة قرب منها نوضها من دراعها و دغيا تجمعات ضحكتو ناطق بزعفة: تݣعدي تقو دي حسبي الدروج .. كلمة مازادش عليها وقفات لبسات حوايجها بالزربة و خرجات تحت أنظارهم كاملين هزو عينيهم فيه جاي كيتجبد و قال: لا على نيتكم كتساينوني!! سلامة .. مغاديش؟ وليد .. فين عمري حطيت معاكم جبهتي لأرض «شاف فمعتصم و ضحك» السكايري غادي تصلي على نيتك؟ معتصم .. هاا لي جارني .. وليد .. «وجه كلامو لسلامة» خليه معايا و تيسرو الله يقبل نتلاقاو فالدار .. سلامة .. «وقف لابس ضراعية و بلغة فرجليه» تا هادي هضرة .. تم خارج هو و فيصل و نطق وليد كيضحك: دعييي مع خوك .. زدح عليه سلامة الباب و هبط .. وليد .. نوض ندوش و نتحركو .. معتصم .. عندك شي طرف! وليد .. «بانكار» اعووذ بالله راني محامي و نهز المخدرات «عطاه بالظهر غادي للحمام» راهم فبلاصتهم .. تهز معتصم من بلاصتو كيضحك غادي لجيهة الكوزينة حل مجر صغير كاين فالقنت جبد باكية الݣارو طرف الحشـ يش و ورقة النيبرو و رجع بلاصتو بدا كيبرم و كيدندن مع راسو مدة من الزمن تا بان قدامو لابس سروال كيطمة و تيشيرت و جار صندالة فرجليه شعرو باقي فازݣ و كيفرنس .. وليد .. ولد القحـ بة كماه كامل .. معتصم .. ههههه زيد از بي نور القمر توحشاتك .. وليد .. ايوااا هههه ختيي الغزالة .. معتصم .. ختك اه الغزالة لاش .. وليد .. حيت غزالة .. خرجو من الدار متوجهين لدار سلامة هز معتصم السوارت كيحل الباب مع الدخلة طلعات معاهم ريحة البخور و الأمداح مطلوقين .. معتصم .. الاخواااات .. فالكوزينة .. غي سمعو صوت معتصم شافت نور القمر فايمان: مغتصالحيش معاه راه العيد هادا حشومة! إيمان .. تت غي سيري انا غنكمل هادشي .. خرجات نور القمر كتنهد للصالون و هي تبسم غي شافتو واقف طالق ليها يديه بلا ما تفكر جوج مرات تلاحت فحضنو كضحك .. وليد .. ويلي ويلي على طويلة العجلات .. نور القمر .. حتى نتا هههه على سلامتك اخويا .. وليد .. الله يسلمك الزين دخوها .. معتصم .. فين إيمان؟ شاف فيه وليد و رجع شاف فنور القمر مترقب جوابها .. نور القمر .. الكوزينة .. معتصم .. «غمزها» باقة مقلقة؟ نور القمر .. اممم و بزاااف و يمكن مدابزة تا مع فيصل عرفتي البكية حابسة ليها هنا «حطات يديها على حلقها» معتصم .. وايلي العيد هادا زعما تبقا مقلقة عليا .. نور القمر ..نتا غي بقا تقمع فيها و تغوت و قول تبقا مقلقة عليا .. وليد .. «ضور لسانو ففمو متنهد» سيري عيطي ليها .. حركات ليه راسها و مشات .. نور القمر .. نوضي جاو الضياف .. إيمان .. «بغير نفس» ما فياش .. جراتها نور القمر من يديها بالسيف تا وقفات بخمول كنضورة فالأحمر شعرها مجموع بمقيبيط و عويناتها طالعين بماسكارا و عكر خفيف على شفايفها كتمشى معاها بخمول و كتنݣر عليها تا سمعات صوتو سكتات و خرجات عينيها هازاهم جيهتو .. وليد .. «بابتسامة هادئة» متسلميش عليها «غمزها» متوحشتينيش!! طارت من يدين نور القمر و جرات لعندو تخشات وسط من يديه و حكات جبهتها مع صدرو عينيها تعمرو بالدموع و محاولاتش تحبسهم طلقات ليهم العنان كيهبطو و نطقات بصوت هامس: جيتي .. تنهد و هبط راسو لعندها باسها فوق راسها و نطق حدا وذنيها بهمس هو الآخر: جيت نشوف عويناتي واش مرتاحة .. إيمان .. «بصوت مغنغن» مامرتاحاش .. زير عليها بين يديه كيطبطب عليها خلا شهقاتها كيعلاو .. لقات راحتها .. نور القمر .. «بأسف» براكة اصاحبتي صباح العيد هادا زعما .. وليد .. خليها .. معتصم .. عزيز عليها تنكدها .. وليد .. كون نتوما منكدتوهاش عليها مكانتش تنكدها عليكم «شاف فيه و هو كيدوز يديه على شعرها فاش حس بيها عضاتو من صدرو بالجهد» هنينا .. ضور معتصم راسو ساكت فحين نور القمر تنهدات و رجعات للكوزينة تكمل الفطور عارفين علاقتهم كي دايرة وليد كان بمتابة الأب ليها الا نور القمر عندها سلامة إيمان عندها وليد على الأقل بالنسبة ليها .. وليد .. ششش باراكة عليك .. إيمان .. «بصوت متقطع» خليني عافاك .. تنهد و خلاها على خاطرها بكات و تنخصصات و شهقات تا طيبات ليهم قلبهم ولاو طالبينها غي تهدن ويدان ديال الدموع لي طلقات من عينيها حطات حنكها على صدرو فاش سكتاات من البكا و بقات ساكتة .. معتصم .. أمونة الفنون دخوها .. وقف لعندها و حنا راسو تقاد معاها و هي كترمش فيه .. معتصم .. تبقاي مقلقة على خوك! إيمان .. حݣرتيني .. رفع فيه وليد حاجب و زاد زيرها بيديه لصدرو .. معتصم .. تديها علي و أنا مقطوع؟ إيمان .. «بصوت مقجوج بالبكا» منديوش عليك و نتا مقطوع و منديوش عليك و نتا فرحان منديوش عليك و نتا معصب و ايمتا نديو عليك! تنهد من نبرتها و عينيها لي حومر بالبكا و ذابلين حاس بيها ضاراها شي حاجة و ماقاداش تقولها هو عارفها متشكيش عليك حيت مكتيقش فيه واخا تكون هازة جبال فوق كتافها متجيش تلوح حملها عليه مترباش قريب ليها كان باسل و مشطون من صغرو مكانش داك الأخ الحنون لي يجي و يجلس معاها و يسولها و يخليها تديرو كتف و هادشي لي كيزيد يقهرو من لداخل كيشوفها معذبة كيشوفها مضرورة و ماقاد يدير والو حيت هي ما قالت والو جرها من يديها جابها لحضنو و ضور يديه عليها كيبوس فراسها شنو غيقول ! سمحيلي حيت كنقمعك؟ ولا سمحيلي حيت كنغوت عليك؟ ولا سمحيلي حيت مقريبش ليك! عندها ستة و عشرين عام! فات الفوت على الهضرة لي غيقول دابا! و فشنو غتفيد! بعدها عليه و خرج من الدار بمرة قلبو مزير و معارف شنو يدير جلس فباب الدار و جبد من جيبو كيبرم مرة أخرى كيبرد الكوية لي فقلبو .. بهدوء كان كيشوف فيها مد يديه لشعرها ملس عليه و زيدها لعندو من لور دراسها .. وليد .. شنو واقع!!! شنو كاين!! هانا جيت بميساج منك جيت ياله هضري! إيمان .. «رمشات فيه بعياء و هزات يديه حطاتها على قلبها» كيضرني هنا .. وليد .. «حرك ليها راسو» انا نداويه .. إيمان .. فيصل .. وليد .. «ضور لسانو وسط فمو مغزف» مالو؟ إيمان .. «بكسر» كيخوني .. ابتسامة جانبية بانت على محياه هز يديه حك على لحيتو و قال: باش عرفتيها؟ إيمان .. تيليفونو و «سرطات ريقها و بغصة بانت فصوتها» تبعتو ففف تبعتو واحد النهار و ل لقيتو معاها .. وليد .. شكون هي؟ إيمان .. س سميتها آية د «دموعها طاحو و حطات يديها التانية على لوخرى لي على قلبها» ديما كيكون معاها فف فأوطيل صحاري .. وليد .. شنو بغيتي نتي؟ إيمان .. م ماعرفتش «رجعات تخشات فيه و زيرات عليه» معرفتش علاش علاش ضرني هك ك كنبغيه اوليد كنبغيه و ضرني فقلبي دبحني بموس حافي .. وليد .. «بتوعد كيحرك راسو» لي ضرك نضرو معاش لي يدبح ليا عيون الغزال .. إيمان .. لقا ليا حل بغيت حل اوليد منقدرش نكمل هاكا و وليت عايشة معاه بحال ختو اوليد .. وليد .. «سرط ريقو بصعوبة و حط ذقنو على راسها» ششش غنحلها مغنمشي تا نخلي عويناتي مرتاحة .. إيمان .. ع هىء هىء هىء عافاك .. وليد .. شششش صباح العيد ا إيمان سيري غسلي وجهك «بعدها عليه و قابلها معاه حاط يديه فوق كتافها» طلعي ليا هاد الشفيرات و ديري داك السر و خرجي تفرحي براسك واخا! ساطت النفس و هي كتشوف فابتسامتو و هو كيحاول يهديها ميلات فيه راسها و بلا ما تحس خرجات ليها ضحكة خفيفة و نطقات بخفة: جبتيلي كادو؟ وليد .. «غي شاف ضحكتها ضحك هو الآخر» و نقدر انا نساك! إيمان .. و فوقاش اتعطيهم ليا؟ وليد .. العشية «طبطب على راسها» سيري اعويناتي سيري .. حنات راسها و تحركات من حداه نيشان للحمام .. تبعها بعينيه و دخل للكوزينة جلس فوق طبيلة فين كانت نور القمر مستفة طباسل الحلوة و الفرماح المسمن و البغرير كيكة الفرماح و العسل و الكوفيتير و الزبدة و فاكية .. وليد .. تت تت تت اكبرتي .. نور القمر .. «شاف فيه و هي حاضية اتاي» ههههه و شنو كيصحاب ليك توحشتك والله ما شفناك منين خرج معتصم من الحبس عام دابا «حركات راسها كضحك» ولفتي التيتيز فميريكان و نسيتينا .. وليد .. وااا من ناحية التيتيز نساني فيكم .. نور القمر .. هههه عرفتها شي تيتيزة هادي؟ وليد .. «كمش عينيه فيها كيضحك» لاش هي غي وحدة؟ نور القمر .. هههههه وااا ناري على زهواني .. وليد .. احتارميني غي على هاد الشيبات لي نايضين فيا .. نور القمر .. و نتا احتارمتي دوك الشيبات «طولات فيه الشوفة و طرطقات بالضحك» شوݣر دادي .. وليد .. «شاف فإيمان لي دخلات عنهم مأنتكة على الحالة» ديكشي لي بقا «مركز بنظرو على إيمان كيفليها بعينيه» مزيان؟ حركات ليه راسها و جرات كرسي جلسات و قالت: مدويتيش مع ميرا! نور القمر .. ناااعسة ميرا دابا .. وليد .. شكون هادي؟ شي زين! نور القمر .. لهلا يوريك كتحمق .. إيمان .. هههه غي بعد منها يطويك خويا سلامة على جوج .. وليد .. وايلي ياكمااا!! نور القمر .. ياااااه حبها يا خويا حبها .. وليد .. علىىى سلااامتنا هو من نهار خراها مع دعاء ما ولا حب .. نور القمر .. «خيبات سيفتها» ذكرنا السمن و العسل .. سلامة .. السلام و عليكم .. وليد .. عمرك طويل .. سلامة .. «وقف على إيمان و هز يديه لشعرها» اجي معايا .. وليد .. طلق من البنت اصاحبي .. سلامة .. «خنزر فيه» تكمش .. وليد .. اااه الطيارة لي جابتني تردني .. سلامة .. الباب وسع من كتافك .. جرها معاه لبيتو دخل و سد الباب من موراه طلق منها و تمشا للبلاكار ديالو جبد منو بواط حمرة متوسطة شير ليها براسو جات لعندو و حطها ليها فيديها ناطق بحنية: انا خوك لي ضراتك تقوليها ليا و لي فخاطرك تقوليه ليا معاك فالفرح و فالقرح و لو شنو ما يكون انا فظهرك .. إيمان .. «ميلات فمها لتحت كتستعد للبكية» خويا .. سلامة .. العيد هادا بلا دموع «طبطب على حنكها» شوفيها واش تعجبك! حلاتها قدامو و عينيها توسعو بفرحة كان اونصومبل حلقات خاتم ݣورميط و سنسلة الذهب كانو سامبل خفافين يتلبسو فاي وقت هزات عينيها فيه بحب و قالت: لهلا يخطيك عليا اخويا .. سلامة .. بصحتك .. إيمان .. هههه غنلبسهم دابا .. مدات ليه البواط شد ليها و هي كتلبس تا سالات و شاف راسها فالمراية لي لاصقة فالبلاكار .. إيمان .. غزااااليييين حبيتهم .. سلامة .. «جرها قبل راسها» الله يرضي عليك عيطي ليا على نور .. إيمان .. هي اللولة «عنقاتو و باستو من حنكو قبل ما تخرج» احسن اخ فالدنيا .. خرجات كتجري من عندو خلاتو تنهد براحة .. وصلات عند نور القمر فين كانت فالصالون مجموعين كيتسناوهم .. فيصل .. فين سلامة؟ إيمان .. نور تكلمي لخويا سلامة .. نور القمر .. احححح هدية العيييييد .. وقفات كتجري من حداهم و جلسات إيمان حدا وليد .. وليد .. جديد هادشي «كيشوف فيديها و عنقها و ذنيها» إيمان .. هدية العيييييد جابهالي خويا .. وليد .. بالصحة بالصحة باقي هو هو ميخليكمش بلاش .. إيمان .. ههه الله يكتر خيرو «ضورات عينيها» فين معتصم؟ فيصل .. باقي فالباب .. إيمان .. «وقفات كتنهد» انشوفو و نجي .. دخلات لعندو كطير و مدات يديها قدامو كضحك: حط حط .. مقدرش يحبس ابتسامتو من حركتها دوز يديه على وجهو و هز البواط حطها فوق يديها: هانا .. نور القمر .. دابا هادي هدية العيد و حق الملح .. سلامة .. بالمهل كيتكال بودنجال .. نور القمر .. واخااا هههه .. حلات البواط كان انوصومبل مختالف ضحكات تا بانت ليها الضرسة العقل و قالت: ههه كنت باغة بحااالووو .. سلامة .. عجبك؟ نور القمر .. بزااااف ابابا «تعلات باستو فحنكو» نردها ليك ساعة الخير .. سلامة .. كوني غي بيخير .. نور القمر .. وا زييد .. سلامة .. زيدي مع الباب من بعد .. نور الثمر .. عافاك عافاك عافاك .. سلامة .. ماشي دابا خرجي نفطرو .. نور القمر .. وا صبر لبسني هادو .. سلامة .. لبسي .. نور القمر .. وااا لبسهم ليا نتا كي ديما عافاك .. تنهد على حالو و هز كيلبسها و هي كضحك بفرحة غامرة فقلبها .. حلات باب الدار و رداتو بلا ما تسدو جلسات جنبو فوق الدرجة و حطات راسها على كتفو .. معتصم .. لاش خرجتي؟ إيمان .. و انا نقدر نفطر بلا خويا .. معتصم .. «حط راسو على راسها» تعقلي نهار قلب علينا الواليد الطبلة صباح العيد .. إيمان .. ههههه تا ماما مالقات فوقاش تجبد ليه فلوس دارت غي صباح العيد .. معتصم .. «باسها فراسها» عيدك مبروك الزين ديالي .. إيمان .. «عنقاتو من دراعو» علينا و عليك احبيبي نوض نفطرو .. معتصم .. كاضو ديالك خليتو فالدار .. إيمان .. هانا على معتصم جابلي كادو .. معتصم .. «عنقها من كتافها داخلين للدار» شحال عندي من إيمان .. إيمان .. 2 غي التانية سميتها نور .. ضحك ليها و فلتات من يديه راجعة لبلاصتها تجمعو على الطبلة و باشرو فطورهم تا .. إيمان .. ناقصانا غي ميرا .. نور القمر .. تت فكرتيني .. وقفات جابت تليفونها و رجعات كدوز ليها الخط دارت هوت باغلوغ و حطاتو فوق الطبلة مفاتش بزاف تا جاوباتها كضحك: اقمر .. نور القمر .. احبي عيدك مبروك تعيدي و تعاودي باشما تمنيتي فخاطرك .. ميرا .. شي هزة من هاد الدار يا ربي ههههه .. نور القمر .. امالكي ههه؟ ميرا .. فقت كي الخويرات عوالة نزل نفطر لقيت يدي و الريح الدار خاوية غير خالتي بديعة لي جات عندي و البنات لي كاينين .. نور القمر .. وايلي و ماماك و باباك؟ ميرا .. فشي قنت ما نعرف .. نور القمر .. جي فطري معانا .. ميرا .. و خالتي بديعة لي كتصوب لي لفطور نسمح فيها و نزيد .. نور القمر .. و اجي تغذاي معانا! ميرا .. جايين عندنا الضياف قالك خصني نكون .. نور القمر .. شكون جاي عندكم؟ ميرا .. بحال الا انا عارفة اصبري «رفعات صوتها شوي» خاالتييي شكون جاي عندنا .. بديعة .. واليدين داك المسرول د أمير .. ميرا .. قمر كاينة اختي شي بلاصة للغدا معاكم .. نور القمر .. كولشي مريزيرڤي جيتي معطلة .. ميرا .. غي شوفي كي ديري معرفة انا اويلي اويلي باغين يفقصوني .. نور القمر .. داك لي فبالي و بالك .. ميرا .. هو الله يعطيه ضربة الجحموم لاخر عرفتي اقمر هههه كنفكر ندير ليهم السم الفيران .. نور القمر .. «بقهقهة عالية» الااا .. ميرا .. غنموووو ت بالملل اختييي غنمو ووت صباح العيد ݣالك هننن شداتني البكية .. نور القمر .. راه قلت ليك اجي .. إيمان .. واا اجي احنطوزة اش خاسرة .. ميرا .. إيمان هادي لا «سكتات شوية» قمر دايرة هوت باغلوغ! إيمان .. دايرااه .. ميرا .. ختي إيمان مجموعين فالطبلة لا؟ معتصم .. هههه هي هاديك اختي .. ميرا .. هههه خويا معتصم تشوهت لا! نور القمر .. شوية كاينة غي انا و إيمان معتصم و سلامة و وليد و فيصل .. ميرا .. لا كون عيطتي تا للجيران حشومة عار الجار على جارو «حنحنات بحرج» السلام و عليكم عيدكم مبروك تعيدو و تعاودو باشما تمنيتو يا ربي الله يعاون .. قطعات خلاتهم تفرݣعو عليها بالضحك غير سلامة لي حنا راسو كيتبسم و حركو بلا حول .. حطات التيليفون جنبها دايرة يديها على حناكها كتحسسهم بالسخونية لي طالعة فيهم هزات راسها فالمرأة لي جات عندها هازة صينية و البنات موراها كيعمرو الطبلة .. بديعة .. معامن دويتي! ميرا .. نور القمر «تبسمات» الله جلسو جلسو راه كنمو ت بالجوع .. بديعة .. قولي ليا ابنتي هاد نور القمر هو لي خوها سلامة؟ ميرا .. هههه هو «بحب» زوجي المستقبلي .. نطقات وحدة من البنات كضحك: عرفتي اختي ميرا التصويرة لي وريتينا كيبان تيتيز اختي عرفتي كي تبانو .. بديعة .. كي العشرة هو طويل قريب يقيس السما و بنيتي غا لاصقة فالأرض كي البرغوتة .. ميرا .. كتر الله خيرك اخالتي .. بديعة .. هههههه قولي كاين شي معقول ولا! ميرا .. راه انا لي معطلاه اما هو راااه وا قالي تزوجي بيا .. بديعة .. وا يخليك بالخلا .. ميرا .. واااش اخالتي كتشوفي بابا و ماما باغيين يخطبوني لداك ههه خليتيها نتي المسرول تاع أمير نقولهم سلامة طيح ليهم الرجل مع اليد .. بديعة .. اوا و كي غديري ليها .. ميرا .. ههههه غنهرب ليهم .. بديعة .. لعنة الله و عليك كولي كولي بيتوحليها ليا .. واقفين فالكوزينة إيمان كتغسل الماعن و نور القمر كتوجد باش يبداو الغدا .. إيمان .. مجانيش خاطري نخليو ميرا بوحدها غي ولي صوني ليها تجي عندنا .. نور القمر .. والله ما عرفت قالك راه عندهم الضياف غيجيو .. إيمان .. عاودات ليا على داك أمير ههه مكتحملوش يا صاحبتي .. نور القمر .. اممم د م سنانها .. إيمان .. الله يهدي واليديها و صافي «ساست يديها و هزات الصينية د أتاي» انا نديلهم هادو .. نور القمر .. سير اختي .. خرجات حاكة ليهم الصينية تا تبسم ليها فيصل قائل: الرضى .. رمشات فيه و تبسمات رجعات الكوزينة حطات ليهم فاكية .. وليد .. شي قهيوة الزين .. إيمان .. دابا؟ وليد .. «ضحك ليها تا بانو سنانو» لا جات على خاطرك .. إيمان .. واخا «توجهات جيهة الباب فاش تدق» شكوون؟ حلات الباب و شافتها واقفة قدامها كضحك دايرة يديها على خصرها بجلابة دو بياس فنواغ بليغة فرجليها .. ميرا .. هههه هاااي .. إيمان .. «بحب جراتها باستها» كتغفليي الزمرة .. ميرا .. راني غي دايزة قلت نشوفكم ولد عمي كيسايني .. إيمان .. دخلي دخلي سلمي على نور بعدا و عاد سيري .. ميرا .. «دخلات كضحك» كتجري عليا .. إيمان .. الحمارة راه ولات داركم هادي كاين شي واحد كيجريو عليه من دارو .. طلات براسها على الصالون بانو ليها كل واحد شكيدير ماركزات غي عليه فلاتت بعينيها كي حاط صباعو على راسو و عينيه على الدراري كتغانو كاس اتاي فيديه و مرة مرة يعقد حجبانو .. ميرا .. احم السلام و عليكم .. صوتها دخل لوذنيه بحال شي لحن هادئ هز فيها عينيه طلعها و هبطها بخاطر خاطرو و ميل راسو فيها .. ميرا .. «مدات يديها لوليد هو لي كان على الطرف» عيدك مبروك اخويا .. وليد .. الله يبارك فيك «ضحك بجهد و شاف فإيمان» هادي معامن هدرات نور لا .. ميرا .. لا ماشي انا .. معتصم .. «سلم عليها» ختيي .. ميرا .. قولو راه ماشي انا .. معتصم .. «شاف فوليد» هنينا اصاحبي راه هي .. شافت فيه ميرا كضحك تا وصلات ليه عضات على شفتها و مدات ليه يديها عينيها كيشعو بحب: عيدك مبروك .. شد فيديها متلمسها بلمسة حنينة خلا الحمورية طلع على حنيكاتها و بصوت هادئ قال: علينا و عليك .. تبسمات ليه و حنات راسها جارة يديها دخلات للكوزينة خلات وليد صغر عينيه فسلامة و قال: اهيااا ااه .. سلامة .. «طلع فيه حاجب» شكاين؟ وليد .. خليتي عينيك لهيه .. معتصم .. لاش هوما غي عينيه «ضرب بكارطة فالطبلة و حط الكاس بزعفة» فيصل نوض اخاي تقو د .. فيصل .. زيد از بي نتا لي باغي تلعب .. معتصم .. قلا وي .. فوسط مهاوشتهم الصغيرة كان وليد مركز فسلامة لي بدورو كيشوف فيه بهدوء كأنه كيقولو ديكشي لي كتفكر فيه كاين ماطولش معاه غي بانت ليه خارجة من الكوزينة مرة أخرى وقف من بلاصتو دخل لبيتو و رجع خرج لاحق لعندها فين كانت واقفة فالباب مع البنات .. سلامة .. نور إيمان .. إيمان .. اخويا .. سلامة .. دخلو .. حبسو الضحكة و ضارو سلمو عليها كيقرصو فيها بالضحك ودخلو لداخل تقابل معاها كيشوف فيها و فعويناتها كيرمشو فيه و قال: علاش مقلتيهاش ليا؟ ميرا .. دابا جا عندي ولد عمي و مشيت شفت مرت عمي و كنت دايزة من هنا و بغيت ندخل نشوف البنات .. قرب ليها كتر تا تحط ظهرها على باب الدار هز يديه لوجهها كيدوز ظهر صباعو على حناكها: غي البنات .. ميرا .. «مخدرة بلمستو» و نتا .. دوز لسانو على شفايفو ودار يديه التانية فجيبو جبد بواط صغيرة تحنى قبل خدها مطول تا تنهد فوق منها خلاها ترخات و هزات يديها حطاتها على دراعو: عيدك مبروك المسرارة .. بعد عليها و هز يديها حط ليها البواط فوق منها و قال: بصحتك .. ميرا .. «شافت فالبواط و شافت فيه» واش ليا؟ سلامة .. ليك .. ميرا .. «بفرحة» نحلها! حرك ليها راسو خلاها كتحل فالبواط بضحيكة مزينة شفايفها تحل فمها معاه كان براسلي بسيط لاكن عاطي لمعة خاصة جوج فراشات ملاصقين فيه بحجيرات لامعين هزات صباعها دوزاتهم عليه و قالت: زوييين بزااف «هزات راسها فيه» شكرااا بزاااف .. تنهد و قرب منها خدا البراصلي من البواط و جر يديها لعندو ركبو ليها و قبل يديها فوق من البراصلي خلاها غرقات فحوايجها: بصحتك المسرارة تستاهلي كتر .. ميرا .. «كتشوف فيديها لي بين يديه هزات يديها التانية بزعامة حطاتها على لحيتو» عجبني بزااف .. سلامة .. بزااف! ميرا .. «بحب» بزاااف .. سلامة .. «قرب منها مرة أخرى قبل حنكها» خصك تمشي .. ميرا .. «مغمضة عينيها كتشم فعطرو بإدمان» علاش؟ سلامة .. الا مامشيتيش غنطيحو فالحرام المسرارة .. ميرا .. «خرجات عينيها و عطاتو بالظهر بالزربة حلات الباب خارجة» انا مشيت غي نوصل نصوني ليك .. تكا على الباب كيعض فشنايفو حاضيها تا وصلات للطوموبيل عاد رجع أدراجو للداخل .. وليد .. تعطلتي ابن عمي .. معتصم .. غتخرج معانا العشية و لالا؟ سلامة .. «حرك راسو» تت بصحتكم .. معتصم .. يا خويا كي معقد .. فيصل .. فين عمرو خرج معانا اصلا عشية العيد .. وليد .. تا يتزوج و يولي يخرجها و يديه فوق راسو .. إيمان .. «حطات ليه القهوة و تبسمات ليه» بصحتك .. وليد .. «هز الكاس و قال مبتاسم» الرضى اعويناتي .. رجعات أدراجها للكوزينة خلاتو رد ظهرو لور و عينيه على فيصل لي كيلعب مع معتصم و يديه مرة مرة كيهزو تيليفونو يخربق فيه و يرجع يحطو تا نطق بنبرة لعوبة: سسس فيصل شي ماتش! فيصل .. «كيضحك» تقد عليا! وليد .. نوض نجربو وايلي ياك كتريني .. قاعدة مولفها من صغرو معاه فوقما جا عندهم كيلعبو ماتش كومبا تا كيطيح واحد فيهم بالضحك غير هاد المرة وليد فداخلو مكانش واخدها بالضحك وقف كيحيد التيريش تا بقا صولو من الفوق و نفس الشي دارو فيصل تقابلو مع بعضياتهم و نطق وليد و هو كيطلع فيه و يهبط: تعضلتي اا .. فيصل .. كديرها لونطريما .. وليد .. «قرب منو بغفلة جمعو بنص تا تسمعات زداااف فالارض و قال و هو كيمسح فنيفو بصبعو الكبير» شحال من مرة كنقول ليك متهدرش و نتا داخل على كومبا .. وقف فيصل كيمسد جنبو لي تقصح منو و هز عينيه فوليد: محلف فيا اصاحبي .. وليد .. «شير ليه بيديه يجي لعندو» سكت من الهضرة .. سد فيصل فمو و قرب منو باغي يضربو تا خوا ليه وليد و ضربو لظهرو بركلة تا جا مشبح مرة أخرى فالأرض و نطق معتصم كيضحك: جوج لزيرو «شاف ففيصل» تݣعد اصاحبي تخلي لميريكاني يغلبك .. وقف فيصل كيقاد فضلوعو و تقابل مرة أخرى مع وليد .. فيصل .. داخل سخون .. وليد .. لحد الساعة راني مبااارد معاك .. وقف مقاد و بقا مطول فيه الشوفة باغي يغفلو لاكن لقا وليد صنديدة مركز معاه و عارفو علاش عوال قرب منو بالجهد لوا يديه على كرش وليد باغي يقلبو تبسم وليد بالجنب و هز يديه ضربو بكوعو لظهرو و هزو من خصرو قلبو لأرض تا طاحو بجوج و وقف وليد كيضحك خلا فيصل كيتوجع فالأرض .. معتصم .. ما فيديكش .. فيصل .. «بألم» امممم فلعصتيني اولد القحـ بة.. وليد .. هشاشيتي اودي «جلس ببرود هاز كاس القهوة كيشرب منو» وقف فيصل كيتوجع رجع بلاصتو و تكا هاز تيليفونو .. معتصم .. «بصوت مرتافع» واش مغنتغداوش؟؟ ايمان .. نوض ضربليك ضويرة نوض .. وقف كيقاد حوايجو و ضرب فيصل لرجليه: نوض جر معايا نشوف الواليدة .. وقف فيصل معاه كيتوجع جر صندالة فرجليه و خرجو راكبين فطوموبيل متوجهين لدار مينة .. حطها فباب الدار و شاف فيها كيضحك .. أيوب .. هبطي الباطوزة .. ميرا .. «حلات عينيها من مور ما كانت مغمضاهم و ضرباتو لصدرو» لا وليت ركبت معاك راني حمارة بالݣرون .. أيوب .. «هز عينيه فالباب كيشوف فآية لي متكية على الحيط» آية هاديك؟ ميرا .. «شافت فين كيشوف و تبسمات دارت ليها باي باي» هي .. أيوب .. سول فيها عز .. ميرا .. و شنو قلتي ليه؟ أيوب .. شغانقول ليه لاش انا وليت شفتها؟ ميرا .. يكون باقي كيبغيها؟ أيوب .. هداي عليا علمي علمك .. ميرا .. صافي صافي «حلات الباب و قربات من باستو فحنكو» رد البال لراسك بسلامة .. هبطات متوجهة نيشان لعند آية عنقاتها كتبارك ليها العيد و باستها فحناكها بجوج .. آية .. أيوب هاداك لي كان معاك؟ ميرا .. اه هو! آية .. «حنحنات» كي بقا عز؟ ميرا .. لاباس عليه هههه عرفتي كبر و زيان و تݣلضم منعاودش ليك كي ولا «ضرباتها بكتفها» توحشتيه؟ آية .. لا غي سولتك و صافي .. ميرا .. علاش مدخلتيش لداخل بعدا؟ آية .. كاين داك أمير و واليديه مبغيتش ندخل .. ميرا .. «عقدات حجبانها و جراتها من يديها» زيدي تدخلي شمن أمير و لا الزمر .. دخلو للدار و وقفات عليهم فالصالون كتحيد البليغة من رجليها و دخلات سلمات على أم أمير و باه و مدات ليه يديها .. جلسات و جرات حداها آية .. خديجة (أم أمير) .. اوا ابنتي جينا مالقيناكش .. ميرا .. كنت مع ولد عمي .. غزلان .. مشيتي عند ديك كلتوم؟ ميرا .. «هزات فيها حاجب» اه مشيت عند ماما كلتوم .. أمير .. تلاقيتي أيوب؟ ميرا .. وي تلاقيت أيوب .. أمير .. «بابتسامة جانبية» و فين مشيتي؟ ميرا .. داير ليا استجواب؟ أمير .. بحال داكشي! ميرا .. بأشمن صفة؟ أمير .. «رد ظهرو لور و سرح يديه عينيه عليها و باقي على نفس ابتسامتو» راجلك «عقد حجبانو و ضحك» ااا نسيت مفخباركش! ميرا .. «بهدوء» شنو لي ما فخباريش؟ أمير .. الوراق تدفعو و الا ما خفت نكذب بقات سيمانة و نعقدو! هضرة كانت 50٪ متوقعاها بهدوء حولات عينيها لواليديها لي مبسمين و رجعات عينيها لواليديه شافت فآية لي حابسة الضحكة و نغزاتها بكوعها: سمعتي؟ آية .. «حنحنات كتجمع الضحكة» هنينا اميرا .. ميرا .. «ساطت النفس بخمول و هزات يديها كتشوف فالبراسلي» غي سمحلي ولكن انا ما موافقاش! رحيم .. ماشي بشوارك ابنتي .. ميرا .. غي سمحلي ابابا و لكن تا لهادي تصيدتي فيها لقيت لي بغاه قلبي و كي شفتي خطبني من راسي و انا واقفت .. أمير .. «ضحك و ميل راسو فيها» سلامة الدامي 38 عام يتيم الأب و الأم بسباب قاصر هازة طوموبيل بلا پيرمي اوووبس لا هو فبالو ولد عمك نيس پا؟ ميرا .. «ميلات فيه راسها» هههه وي هو كي جاك «غمزاتو» شفتي الرجولة كي دايرة؟ رحيم .. «بحدة» مييييراااااا هاااداااك هو لي عمرك تكوني ليه .. ميرا .. هاداك هو لي عمرني نكون لغيرو «هزات عينيها فالمساعدة لي وقفات عليهم» الزين الغذا واجد انطيح بالجوع .. البنت .. وااجد الالة ديكشي لاش جيت نعلمكم .. ميرا .. «وقفات جرات معاها آية و شدات فالبنت» خالتي مشات؟ البنت .. وااا جات موراها بنتها و مشات .. آية .. ميرااا ماما كتعيط خصني نمشي للغذا .. ميرا .. «دارت لعندها و باستها» نتلاقاو بالعشية واخا كبيدة؟ آية .. صافي حبي باي باي .. خرجات من حداها خلات ميرا جلسات بلاصتها تسناتهم تا تجمعو على الطبلة و بدات كتاكل بشهية مفتوحة و كل دقيقة تشوف فالبراسلي و تضحك مامسوقاش لهضرتهم و مادايراش بالها معاهم من الأصل .. خرجات من الكوزينة كتمسح يديها من الما و توجهات نيشان حدا معتصم جلسات حداه .. نور القمر .. اجي بعدا قولولي باش نعرف شنو نلبس واش غنمشيو لشي بلاصة زوينة كي الناس و لا غنجاهدو فسبيل الله؟ وليد .. «غمزها و هو هاز تيليفونو كيخربق فيه» شنو بان ليك نتي؟ إيمان .. «متكية على كتف سلامة كتلعب هي و ياه باتشي فتيليفونو» هههه كنبداوها بالجهاد فسبيل الله و كنساليوها بالجلسة فبلاصة زوينة .. معتصم .. غنمشيو لواحد الواد فصفرو .. وليد .. واايلييي !! معتصم .. هو هاداك .. إيمان .. غا سيرو بصحتكم .. نور القمر .. عرفتو تا انا عضامي ضاااريينيي سيرو لواد و لا سيرو لجبل الله يطليكم بيه .. وليد .. «كيضحك» غي تقادو و تصاوبو انمشيو بلاصة بعقلها كونو هانيين .. نور القمر .. وا دابا هضرتي «ردات ظهرها لور» فين بعدا؟ وليد .. قطعت ليكم تيكي لواحد الحفل غنائي هههه فيه الحاج برادة .. نور القمر .. «قفزات لعندو جالسة حداه» قول والله قول اقسم بالله .. وليد .. والله الالة .. طارت عنقاتو بفرحة كضحك و هو كيطبطب عليها و يضحك معاها رجعات جلسات كتسوط النفس .. وليد .. غي هو شي ناس قطعنا ليهم صدقو مغاديينش .. شاف فيه سلامة بنص عين و مجاوبوش .. معتصم .. فين عمرو زطمها معانا ها العار .. إيمان .. حيت كيجي موراكم غي البلا و خويا سلامة بعيد على بلاكم ههههه «هزات فيه راسها» ياك .. سلامة .. «ابتاسم ليها ابتسامة خفيفة و حرك ليها راسو» كاينة .. وليد .. التيكي لي بقات ما عندكم لمن تعطيوها؟ نور القمر .. نعطيها لميرا صبر نشوف واش تبغي تمشي! سلامة .. «بحدة و بدون ما يهز راسو» لا .. نور القمر .. «عقدات حواجبها باستغراب و هزات راسها فيه فيه» كيفاش ! وليد .. كي مكناس قالك لا هي لا جمعي و طوي .. معتصم .. هاي هاي هاي على الحكااام .. نور القمر .. واا علاش لا ابابا؟ سلامة .. «بهدوء» غتقوليك لا البلاصة لي كيكون فيها الصداع مكتحطش فيها رجلها .. نور القمر .. «ميلات فمها بابتسامة جانبية» والله حتى نجرب .. سكتو كاملين كيسمعو الخط دايز تا قالت بنبرة شبه معصبة: الو .. نور القمر .. مالكي واش صاڤا؟ ميرا .. صاڤا صاڤا بيبي! نور القمر .. قوليلي دابا وليد شرا دي تيكي لواحد الحفل غنائي ياكي و سلامة مغاديش يمشي بقا داك التيكي واش تمشي؟ ميرا .. «كمشات ملامح وجهها» اممم نو نو نو الصداع غي سيرو احبيبتي بالصحة و الراحة .. نور القمر .. «هزات عينيها فسلامة لي تبسم ابتسامة جانبية» غي تشوفي و كان يالاهي اصاحبتي .. ميرا .. لا لا والله ما نقد قوة الصداع اصلا لقيتيني لبست بيجامتي غنعس .. نور القمر .. سيري سيري غا لي بغا يدير معاك مزيان تا نتي .. ميرا .. هههه لوڤ يو بيبي بالصحة و الراحة .. قطعات معاها و جمعات تيليفون كتشوف فسلامة مصغرة عينيها .. وليد .. نقطعو مو هانية .. معتصم .. «شاف فسلامة» كيفاش بلانك كيفاش عرفتيها؟ إيمان .. «نطقات بطفولية» وااا حرام عليك ديما كتربحني .. خلا ليها التيليفون فيديها كتخربق فيه و هز راسو فمعتصم قبل ما ينطق بهدوء: مرت خوك الا كتبها ربي .. نور القمر .. «بصدمة» اااا ك كيفاش؟ إيمان .. «ضحكات و هي كتشوف فيه» والله اخويا الا احسن ما ختاريتي شتي ديك البنت ما تلقاش بحالها ههه مبروك عليك .. فيصل .. «ببرود متكي قبالتهم تيليفونو بين يديه» مبروك اخويا .. سلامة .. «قبل راس إيمان» يبارك فيك ابنتي «هز عينيه فنور القمر و حرك ليها راسو» نور القمر .. «الصدمة بدات كتحول لفرحة ما حسات على راسها تا طلقاتها بتزغريتة و وقفات لعندو معنقاه» مبروووووك ابابا و اخيرا درتيها .. وليد .. مبروووك السباااع .. معتصم .. العقبة ليك الواااحش .. وليد .. «ببرود» عطي لدين مي بالتيساع از بي .. إيمان .. «ضرباتو بقبضة يديها حيت حداها» ماتخصرش الهضرة الزمر .. وليد .. «شد يديها كيشوف فيها و يضورها» يديدات الحلوة .. إيمان .. «جرات يديها من عندو كتلعب» واا بعد مني .. سلامة .. معاش خارجين؟ وليد .. ديك الستة هكك غيبدا .. معتصم .. هادي التلاتة «لاح مخدة فوق الزربية و تكا فالأرض» نغمضو بينما .. وليد .. وجه لكلب «وقف كيجبد عضامو» انا غنتحرك للدار .. إيمان .. «هزات راسها فيه بالزربة» كادو ديالي .. نور القمر .. هييييه تا انا .. وليد .. نوضو ياله معايا .. وقفات نور القمر بالزربة شدات فدراعو فحين إيمان حولات عينيها لفيصل لي مامسوقش ميلات راسها فيه بقهرة و وقفات حدا وليد لي ضور يديه على كتفها و خرجهم فيديه هكك تبع ليهم سلامة العين تا سمع الباب تسد و حولهم لفيصل لي كيكتب فتيليفون و يتبسم طول فيه الشوفة و غزز شنايفو متكي فوق السداري كيشوف فالسقف سارح بتفكيرو لبعييد .. فحين عندو هو عينيه على تيليفون كيشوف فتصاورها و يتبسم زوما على وججها فين بانت بضحكتها و سمار بشرتها شعرها البني و عيونها السود خرج من التصويرة و بدا كيكتب فميساج و على ثغرو ابتسامة .. فيصل .. سييير جيتي كتهبلي الزين ديالي .. ديك الساعة طلعات الڤي و وصلو ميساج باسم آية .. "دابا واش مغاديش نتشاوفو حرام عليك توحشتك" .. فيصل .. «تنهد و شاف فمعتصم و فيصل لي متكيين و رجع عينيه لتيليفون كيكتب» و انا كرهت احبيبة مبيديش راكي عارفة العائلة و إيمان غتدير شي موشكيل الا قلت ليهم خارج فنهار العيد راك تما .. آية .. ياك قلتي ليا غادي طلقها !! فيصل واش كضحك عليا الا كنتي كتبغيها راه نبعد منك انا راه مندابزش على راجل .. `.trim(); const cleanText = text.replace(/\s+/g, " ").trim(); const contentElement = document.getElementById("content"); const loadMoreContainer = document.getElementById("loadMoreContainer"); const chunkSize = 4000; let currentIndex = 0; if (window.location.hostname === "www.riwayatichk.com") { function loadNextChunk() { if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; return; } const nextChunk = cleanText.slice(currentIndex, currentIndex + chunkSize); contentElement.innerHTML = nextChunk; window.scrollTo({ top: 0, behavior: "smooth" }); currentIndex += chunkSize; if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; } } loadMoreContainer.style.display = "block"; loadMoreContainer.addEventListener("click", loadNextChunk); loadNextChunk(); } else { contentElement.innerHTML = cleanText; }

الجزء 3 | قصة بين أحضانك أنا أحترق

إرسال تعليق

نموذج الاتصال