.formatted-text { text-align: center; font-weight: bold; white-space: pre-wrap; margin: 20px auto; } تتمة البارت const text = `حطات تيليفون و تبسمات بالزربة ناطقة بفرحة: ماقالش رجعو .. معتصم .. «دور وجهو لعندها شاف فيها ببرود» تيليفونك .. نور القمر .. لا .. إيمان .. غنتصورو بيه .. حرك راسو و دار قدامو خلاهم كيتصورو تا سالاو و دخلات لانسطا ديالها باغة تحط سطوري تا لقات غي يديها و الريح هزات راسها بالزربة جيهتو هو لي هز ليها حاجب و رجع هبطو و ملامحو وجهو جامدة .. رجعات هبطات راسها لتيليفونها كتحاول ترجع انستغرامها و لكن والو .. بقات معاه مدة تا وصلها ميساج .. "هانا حيدت دينمو داك الكونط عولي لأصل مك غي نوصلو نحيد ليك هاد الضسارة" ميلات فمها هي الأخرى ببرود .. "شتي من البارح عرفت راسي مكنسوا عندم تا بصلة رجعتي تشرب ياك جلستي مع ديك الصوبيصة وا سير عوم بحرك انا غسلت يدي عليك" ضورات وجهها لسرجم كتشوف فطريق و رجعاتو لتيليفونها .. "هاد الهضرة قوليها فوجهي" ببرود ردات ظهرها لور و كتبات .. "شحال و انا معاك منين كنت بنت 16 لعام دابا عندي 23 عام شنو غدير غضربني !! نبكي و نبردها و نزيد نحقد عليك سير صلح راسك عاد اجي هضر معايا انا بردت عليك و عييت ما نعطي فهاد الغولاسيون و نتا ماعلابالكش" طفات كونيكسيون و تخشات فإيمان كيهضرو .. فحين هو قرا الميساج و عاودو و عاودو .. عندها الحق .. هي ديما لي كتعطي و تفكر و لي قالها ليها ديرها و هو .. عايش حياتو كيما بغا !! هز راسو فالطريق كيتنفس بوتيرة سريعة نوعا ما .. حاس براسو مضغوط بالجهد .. عارف راسو غالط و ملي عطاها الكلمة خاصو يوفي بيها و لكن ماقدرش ! حط التييفون و تكا راسو على الكوسان كيحس بيه كيدور .. تا هو باغي معاها حل .. تا هو باغيها فدارو .. تا هو باغي يتزوج بيها و يخليها حداه ديما .. غمض عينيه على أفكارو مصحوبين بقهقهاتها الخفيفة ماعقلش على راسو تا نعس .. مدة الطريق وقف وليد ناطق بابتسامة جانبية مزينة ثغرو: الله .. نور القمر .. البحر زويين .. إيمان .. نهبطو عافاك !! وليد .. هبطو .. خلاهم هبطو بوحدهم فحين هو حل باب الطوموبيل و تكا عليها حاضيهم بعينيه .. مامحتاجش يوصي باش ميبعدوش عارفين .. تصورو و خداو راحتهم تا صونات ليهم ميرا آبيل ڤيديو .. جاوبوها كيضحكو بانت ليهم حاطة تيليفون قبالتها و كتدهن وجهها بكريم مرطب و شعرها فازݣ .. ميرا .. ههههه هربتو الهرابات .. إيمان .. كون كان يخليك سلامة كون جيتي .. ميرا .. «كمشات ملامح وجهها بكياتة» انا منخليهش بوحدو .. نور القمر .. وي وي وي وي بيان جوي الخوينزة .. ميرا .. فين مشيتو انا مدينة ؟ إيمان .. أصيلة .. ميرا .. بصحتكم أصيلة زويينة بزااف .. نور القمر .. والله تا بلاصتك بقات .. ميرا .. نعوضوها شي مرة و متعطلوش باش تقداو معايا دهازي .. إيمان .. جات خالتك ؟ ميرا .. لا تا لغذا ردينة غتمشي غدا لرباط خصها ترجع لخدمتها و تجيبها عندي .. إيمان .. اوا مزيان .. ميرا .. ياله سيرو و صيفطولي التصاور .. إيمان .. باي باي .. قطعو معاها و رجعو عند وليد ركبو و توجه للاوطيل لي مريزيرڤي فيه .. شومبر لكل واحد فيهم .. عطاهم السوارت و طلعو .. معتصم .. اخخخخ عنقي تعوج .. إيمان .. كيضرك ؟؟ معتصم .. تت لا !! وليد .. رتاحو لبسو و نتلاقاو نتغداو .. نور القمر .. الحووووت .. وليد .. كل يدي لي بغا .. نور القمر .. انا بغيت الحوت .. تفرقو لغرفهم غير معتصم لي تسناها تا دخلات عاد وقف فبابها و دق .. حلات ليه كضحك غي شافتو قلبات عينيها و قالت: شنو بغيتي ؟ معتصم .. شديك الهضرة ؟؟ نور القمر .. «تكات بكتفها على الباب» هاديك الهضرة لي كاينة هضرة الصح متلا اش بغيتي نقوليك و نتا عاطيني الكلمة ؟؟ معتصم .. توصلي للفراق !! نور القمر .. اه نوصل للفراق و سالينا ! معتصم .. واخا الالة .. عطاها بالظهر هي الاخرى زدحات الباب و رجعات كتستف فحويجاتها و تضحك و تشوف شنو تلبس فرحااانة متناسية العلاقة ديال 8 سنين سالااها فتانية !! حيت عارفة و متأكدة عمرها تسالي .. دخل لغرفتو تكا داير يديه تحت راسو و عينيه فالسقف .. تبسم تبسيمة واسعة و حك على شعرو: توحشات الدراما .. لاح السبرديلة من رجليه و هز تيليفونو خربق فيه شوية عاد وقف دخل للدوش كيصفر .. خدا ليه دوش خفيف بما بارد حيد عليه عيا الطريق لوا فوطة على خصرو مع الخرجة مع سمع الدقان بالجهد .. حنحن كيحبس الضحكة و هز حاجبو مخنزر تمشا تا لباب حلو و شاف فيها هازة تيليفون فوجهو فالصورة لي حاط .. معتصم .. شكاين ؟؟ نور القمر .. «وجهها مجيف بالأعصاب و يديها مزيرين على تيليفون» مسحها .. شاف فالصورة لي كانت ليه متكي فبيسين عضلاتو باينين و كيشوف للجهة التانية .. صورة موخودة ليه بالغفلة من قبلها .. نور القمر .. حيدهااا .. معتصم .. علاش ؟؟ نور القمر .. مغتحيدهاش ياك ؟؟ معتصم .. لا .. نور القمر .. غتندم .. معتصم .. ندميني .. نور القمر .. مرحبااا .. عطاتو بالظهر و ضارت شافت فيه مطولة ناطقة بين شفايفها بجكارة: ماقلتش ليك فاش غنرجعو لفاس غيجي يوسف «تبسمات متبتة عينيها فيه» ولد عمي عبد العالي .. نظرتو تقلبات من استمتاع بغيظها لكره و تخنزيرة .. بخطوات خفاف مكيتسمعوش طالع فالدروج .. دخل للدار تا لبيتها برك على البواني باغي يحلو تا عقدهم فاش عرفو بلي مسدود بالساروت .. هز تيليفونو صيفط ليها ميساج تسنا ثواني تا خلات ليه الباب و تعلقات فيه كتبوسو: الحبيب .. بصوت رجولي تقيل: العجلة .. شداتو من يديه دخلاتو لبيتها للضو تا توضحو ملامح وجهو الرجولية .. عيون سود نايمة و لحية سوداء على ذقنو و حجبان رقاق عاطينو نظرة قتا لة و شعر أسود رادو لور .. وئام .. جيتي بكري قلتي غاتبات .. يوسف .. نخلي العجيلة بوحدها امم تت غدا نمشيو بيسين انا وياك .. وئام .. ههههه صافي ولكن دوزني نتقدا لي خصني هو لول .. يوسف .. ندوز العجيلة .. جرها باسها فحنيكاتها: سيري تنعسي باراكة من السهير شوفي تحت عينيك كي ولى .. وئام .. «تابعاه للباب» كتبغيني واخا هكك .. حرك ليها راسو خلاها رجعات سدات الباب بساروت و تكسلات فسريها كتقلب على النوم .. دخل للبيتو بدل حوايجو بالزربة غسل رجليه و يديه و وجهو و تكا بلاصتو هاز تيليفونو كيبقش فيه من هنا لهنا مدوز الوقت بينما زارو النعاس تا تقاد بلاصتو غي شاف الميساج لي واصلو .. "شوف ختنا اصاحبي ولات قنبولة" دخل للتصويرة كيزومي و يبعد و يرجع يزومي .. تنهد تنهيدة طويلة كيشوف فيها ضاحكة و عويناتها مغمضين سنانها مستفين كيف الؤلؤ و حنيكاتها طالعين .. يوسف .. البعلوكة .. خرج من التصويرة و رجع قرا الميساج و ديك الساعة بدا كيسجل ڤوكال: الله يعطي لطبو ن طبا بن مك اولد القحـ بة العمى تولي تشوف فيها شوفة ناقصة نحو يك .. قطع الاوديو منرڤز و دخل لتصويرتها كيشوف تا طلق قهقهة عالية فور ما زارت خيالو ذكرى بعييييدة .. فلاش باك »»»»» خارجة من ليسي يديها فجياب الكيطمة الكيت فوذنيها و كتمشى بووحدها ما عندها صحابات ما عندها صحاب .. وقف عليها معنقها من كتافها و ضربها لراسها: فين الزين .. نور القمر .. «حيدات الكيت و تبسمات ليه» يوسف صاڤا .. يوسف .. مالك غادة بوحدك ؟؟ نور القمر .. الخليفة على معتصم كولشي و لا كيخاف يرافݣني .. يوسف .. «بقات فيه و حس بيها معاجبهاش الحال» نجي ليك كل نهار غي رتاحي ليا .. نور القمر .. بزااف عليك .. يوسف .. الالة واش سوقك .. نور القمر .. هههههه تبقا تجي تفطرني مع 8 صباح .. يوسف .. اش خاسر نفطر الزين ديالي .. نور القمر .. تمزك معايا ؟؟ شد منها الكيت دارها فوذنو و شد معاها الطريق حتى لباب دارهم .. عودة للواقع»»»»» يوسف .. البعلوووووكة .. تقلب على كرشو باقي كيشوف فصورتها تا عيا و لاح التيليفون من يديه كينعس .. من جيه لجيه كتقلب و حلف النعاس لا جاها .. خرجات من البيت و وقفات عليه فالصالة تاكقة بانزعاج: جاني الصهد فالبيت .. سلامة .. نعسي هنا .. ميرا .. نفرش تحت الكليمة .. سلامة .. غضرك .. ميرا .. لا جاني الصهد «هزات الضراعية بنترة» و هادي زادتني .. سلامة .. حيديها .. ميرا .. «بالأعصاب ديال الصهد نصلاتها عليها بقات بدومي فونطخ و سليب» سحاب ليك منديرهاش .. سرط ريقو كيطلع و يهبط فذاتها باعجاب كبير و واضح .. هز عينبها فيه و قال: باغة تسبقي ليلتك على فرحك .. ميرا .. نفرش تحت الكليما ؟؟ سلامة .. لا ميرا .. نفرش فالأرض هنا .. شلامة .. فرشي .. لبسات عليها بالزربة و نشات جابت لي غتفرش دغيا طلقاتها و تكات على كرشها معنقة وسادة و غنضات عينيها كتنهد براحة .. ءلامة .. ميرا زمي .. ميرا .. علاااش ؟؟ سلامة .. زمي فمك .. ميرا .. ها هي .. سكتات مدة طويلة هو الآخر ساكت كيتفرج و عقلو مع صورة جسدها لي مابغاتش تحيد من دماغو .. هبط من السداري لحداها لاح وسادة جنبها و هز ليها راسها حاطو على دراعو تبسمات فوسط نعاسها و زادت لعندو لاحت يديها على كرشو و خشات وجهها فكتفو راجعة لنعاسها حط حنكو على راسها و سكت مكمل فراجتو مرتاح .. يمكن هاد الراحة لي كيحس بيها فقلبو عمرو حس بحالها بصح فايت عرف بنات و عاشرهم و نوا الحلال من زمان ولكن ماشي بحالها هي ماشي بحال بريئتو لي بين يديه ماكانوش بحالها يمكن أغلبية علاقاتو كانو مبنيين على الجنس فقط لا أقل و لا أكتر و لكن هي مكانتش هكك هو مشافش فيها شوفة خايبة هو بغاها بغاها حلالا طيبا بغاها مراتو و بغاها تكون ليه بوحدو هو لي راجل فحياتها و نجح أنه يكون الوحيد لي مستوطن قلبها و عقلها و أفكارها حرفيا الرجل الوحيد لي كاين فحياتها .. هبط راسو شاف فيها و ميل راسو كيركز فملامح وجهها البشوشة شنيفاتها خارجين و شفيراتها طوالين كيبانو و حنيكاتها طالعين لفوق عض على شفايفو و باس راسها بحب كبييير و وعووود كثيرة كيوعدهم لهاد البريئة لي بين يديه .. "قبلها لم يكن الحب الا نساء لا تفقه من لغة الا السرير" صبح عليها الصباح و هي بين يديه مخشية فحضنو تنهدات تنهيدة طويلة و زادت تخشات فيه كتشم فعطروو تلعب بصباع يديها فظهرو و ترجع تحك نيفها مع كتفو تا حسات بصباعو تخشاو فخصرها .. ميرا .. «بنبرة صوت ناعسة» صباح الخير .. سلامة .. صباح النور .. ميرا .. «بعدات راسها كتشوف فيه و تبسمات» مغتنوضش تخدم ؟ سلامة .. «مغمض عينيه» ساخية بيا ؟ ميرا .. لااااا «طولاتها و نطقات كتلعب فلحيتو» غي ولفتااك هاد الوقيتة كتكون خارج ! سلامة .. منويتش ! «جرها لعندو» شششش .. ميرا .. علاااش ! غتبقا معايا ؟ سلامة .. الا كتاب .. ميرا .. علاش ؟ حل عين وحدة شاف فيها و طلقات ضحكة خفيفة: لا لا ههههه وا زعما معرفتش كي نشرح ليك !! سلامة .. «رجع سد عينيه» ماعليش معاك بينما جات خالتك .. ميرا .. واا عاين نصوب الفطور .. سلامة .. «طلق منها» نوضي .. ميرا .. نصوب ليك شي حاجة ؟ سلامة .. لي قديتي عليه ديريه .. ميرا .. ههههه صافي ابيبي .. كتعݣز بالشوية عليها ناضت دخلات للحمام قضات حاجتها و غسلات وجهها بصابون و مشات لبيت دارت كريم لوجهها و دارت فوق منو ايكخون الشمش وقفات قدام البلاكار بدلات حوايجنا من A حتى ل Z رشات سبراي لذاتها ديودوغون لبيطانها لبسات بيجامة جديدة مع دو بياس جداد و هزات لوخري لماكينة من غير كيلوطها دخلات بيه الحمام فركاتو بيديها و نشراتو فالضواية عاد دخلات للكوزينة .. دارت الما يطيب و هزات بانيو رونات فيه الحرشة بالخف و حطاتها طيب عمرات أتاي منعنع نقصات ليه البوطة خلاتو يتشحر على خاطرو بدات كتحط الفرماج املو الزيت بلدية و الشكلاط العسل فطبيسلات صغار حولات كولشي للطبلة و شافت فيه خارج من الحمام وجهو و يديه كيقطرو .. ميرا .. غتصلي ! سلامة .. امم .. ميرا .. الله يقبل و سربي باش نفطرو ! حرك ليها راسو و توجه للبيت فحين هي كملات حطان الكبلة بالعشق كل حاجة كتحطها بحب كبير و الخاجة لي كتحط بالخاطر و العشق كتخليك بلا هواك تعشقها .. ديكشي لي وقع معاه مع خرج من البيت عينيه مشاو للطبلة و تبسم ناطق بنبرة هادئة: الله يرضي عليك .. ميرا .. آمين اجي جلس .. جلس حداها و مد يديه للبراد خوا ليها و ليه ما جا فين يحط البراد تا حطات حداه حريشة مصوبة بالعسل ماخلات ليه فين يهضر و لا يقول شي كلمة لسانو تلجم حدو هز الحرشة نطق باسم الله و بدا كيفطر .. هزات كتصوب لراسها و شعلات تلفازة كتاكل و تقلب فيها ما حساا داك الفطور كي داز تا وقف كيسوس سروالو .. سلامة .. نضرب طليلة فالمحال و انا نعاك .. ميرا .. شوف خالتي مغتجي حتى للعشية فكاسكروط و بغيت شي تقدية متعطلش نمشيو نجيبوها عافاك .. سلامة .. واخا .. تبسمات ليه و خرج من الدار وقفات من موراه جمعاات الطبلة ردات كل حاجة لبلاصتها غسلات الماعن و دارت بالدار نقاتها ببيوتها و كولشي حلات السراجم و خلاتها تهوا هزات سانيكروا خلطاته فالما و سيقاتها بالخف خرجات لما للضواية نقاتها تا هي بسرعة دوزات الجفاف بالخف مشات للكوزينة فرقات الحوايج و ضوراتهم فالماكينة و جرات كرسي جلسات قبالتها شادة تيليفونها كضور من قنت لقنت تا وصلها ميساج تبسمات بفرحة و دخلات دوزات لآبيل ليها و شكون من غيرها !! ميرا .. «بفرحة غامرة» ماما كلقوم كيبقيتي لاباس توحشتك بزااااف والله الا بزاااف .. كلثوم .. «بصوت حزين» تا انا الحبيبة تا انا توحشتك عاد رد ليا التيليفون ابنتي من نهار ساق ليا الخبار كندوي معاك .. ميرا .. «بنبرة خافتة» الله يحنن قلبو عليا .. كلثوم .. قوليلي ابنتي ضربتي الكاغيط و لا مازال .. ميرا .. عاد جبت الحالة المدنية راكي عارفة لي كاين عاد غندفعو الوراق و خالتي بديعة بغات دير ليا العادة .. كلثوم .. دابا نتي عند بديعة ؟ ميرا .. لا مخلانيش سلامة .. كلثوم .. ههههه مكرهتش كون جبتك لعندي نفرح بيك كي بغيت .. ميرا .. «حطات تيليفون فوق البوطاجي دايرة هوت باغلوغ كتجبد الحوايج من الماكينة» ياك امرت عمي .. كلثوم .. و شنو نجيبك لعندي هنا و نفرح بيك و نتشرط عليك و نجلسك عندي تا ليلة عرسك .. ميرا .. هزك الما فهادي هعههههه .. كلثوم .. زݣلتي ابنيتي سيري سيري سلم عليك أيوب ردي البال لراسك .. ميرا .. تهلاي فراسك اماما كلثوم .. وقفات مقادة قطعات عليها تا حسات بيه من وراها نيشان حاني راسو لوذنيها ناطق بصوت رجولي غليض: كولشي باغي يديك ليااا .. بوريكيني علل شكل سروال و كاش ديالو من خصرها مدرق طايتها لي حات واضحة كانت فتنة .. واقفة قدام المرايا كدهن ايكخون لوجهها .. هزات ماسكارا Waterproof طلعات بيها شفيراتها و هزات مرطب الشفايف دارتو لفمها و بعدات لور كطلع فراسها و تهبط .. رجيلاتها نقايا بلا صباغا راشا عليهم ايكخون سبراي و خلخال خفيف فرجليها و صندالة ميكة هزات صاك البحر لاحت فيه ݣاع لي غتحتاج و بدات كتمشط شعرها الطويل قسماتو على جوج و دارت جوج ضفيرات بادياهم من الفوق تا سمعات الدقان فباب غرفتها و توجهات تحلو و هي كتشد الضفيرة .. واقفة الأخيرة بصاية طويلة و طوب ديالها موردة و صنيديلة فرجليها .. طالقة شعرها على راحتو و مكياج خفيف على وجهها .. إيمان .. ساليتي !! نور القمر .. اممم وي «هزات صاكها خرجات» مغتعوميش ؟؟ إيمان .. نو ما فياش .. نور القمر .. فين راهم ؟ إيمان .. غيسطو لتحت كيساينونا للفطور .. حركات ليها راسها و طلعو فالاسانسور من طبيعة الحال خداو ليهم تصاور صيفطهم لميرا عاد توجهو لعندهم .. جالس عاقد حجبانو نظاظر الشمش على عينيه مكاميش بلا الفياق حاس براسو محامل تا حاجة .. لاكن كولشي تبدل غي شافها اية كتمايل بخصرها .. طايتها و طولتها الجذابة و اللبسة كي واتاتها .. حل فمو فيها علآخر كبرات و زيانت .. مابقاتش ديك المراهقة لي عشق ولات أنثى ناضجة اي واحد يبغيها .. فور ما طاحت هاد الفكرة فبالو رجعو حجبانو تعقدو و وقف منرڤز خارج من الاوطيل تا لبرا .. جبد باكية ݣارو ديالو جبد واحد دارو ففمو .. ماعقلش على راسو كيفاش ضرب نص الباكية عاد حس براسو رجع للمود العادي ديالو .. رجع دخل لعندهم كيشوفها كضحك و دير يديها على فمها برقة .. ميل راسو و غمض عينيه منشوي بشوفتها فرحانة .. جر كرسيه حلس و هز قهزتو كيجغم منها و وجه هضرتو لأيمان: ماغاتعوميش الزين ؟ إيمان .. نووو مافياش تا لغذا الا كتاب .. وليد .. «كياكل» تعومي بسيف العليك والله يا مك تا ندخلك بحوايجك .. إيمان .. ههههه لا والله ما فيا ما يعوم .. وليد .. دابا نشوفو .. نور القمر .. «هزات كاس الما كتشربو» نمشيو ؟؟ وليد .. صبري اسلوم الجيارة .. نور القمر .. ههههه بغيبييت نعوووووم .. معتصم .. نسبقوهوم ؟ نور القمر .. انمسيو على رجلينا ياك راه غي قريب .. معتصم .. اه نمشيو ؟؟ نور القمر .. ياله .. هزات صاكها و شدات فدراعو كضحك فحين هو دار يديه فجيب الشورط خرجو من الاوطيل شادين الطريق كيتمشاو بالشوية عليهم .. نور القمر .. مكرهتش نسكنو هنا حسن من فاس ! معتصم .. و خوك ؟؟ نور القمر .. ههههه نتزوجو و نرحلو لهنا .. معتصم .. تا هادي فكرة .. نور القمر .. السكنة زوينة فمدينة صغيرة .. معصتم .. «حيد دراعو من يديها و ضورها على كتفها» الجوين ديالي كيتقلق عليا .. نور القمر .. آخر مرة والله مغنولي نسمح ليك .. معتصم .. تسمحي ليا بالسيف على دينمك .. نور القمر .. ههههه تعقل امعتصم فاش كنا صغار .. معتصم .. فاش كنتي «ورك عليها» صغيرة .. نور القمر .. واا هي هاديك ههههه كنتي كتخرجني ديما تشريلي بيمو و تردني للدار .. معتصم .. كنت طالق عليك غي المكورة .. نور القمر .. هههههه وا كنت غليضة نيت .. معتصم .. «حك على صدرو» كبرتي لدينمك ولات طايتك كتحزق .. نور القمر .. هههههه راه كنت دخلت لاصال قاديتها .. معتصم .. قاديتيها و خرجتي على قلبي .. نور القمر .. «شافت فيه» شحاال العنب امول العنب .. معتصم .. «شاف فيها كيقهقه» مصالحش مع دينمك .. نور القمر .. «شافت فالبحر لي وصلو ليه» اححح البححرررر معتصم .. «شد فيديها حاضي خطواتها» بالشوية عليك .. نور القمر .. عاين نحيد الصندالة .. معتصم .. لا الرملة سخونة و تزطمي على شي زاجة و لا ! حركات راسها بتفهم و بقات شادة فيه حتى وقف على مول باراسولات دارها موراه و هضر معاه قاد ليهم بلاصة بربعة الكراسة و طبلة .. جلس فوق الكرسي و حط تيليفون باكية الݣارو و بريكة و ربع يديه كيشوف فالبحر .. نور القمر .. نمشي نقيس رجلي فالما .. معتصم .. غي قبالة عيني .. وقفات بالزربة كتلعب قدامو فالما البحر برجيلاتها تصورات كي بغات و رجعات حداه ناطقة بلهفة: بغيت نعوم عافاك .. معتصم .. تا يجيو و ندخلو بجوج .. نور القمر .. و نتسابقو ؟؟ معتصم .. نتسابقو .. نور القمر .. اجي تصور معايا .. كخز لعندها شاد ليها الخاكر كيتصور معاها .. تا هي ما خلاتش فخاطرها صورات يديهم وجههم رجليهن البحر الجلسة كولشي تا لحقو عليهم .. إيمان .. ااح الله هادي جليسة .. وليد .. «جبد يديه» البحر خاوي .. إيمان .. حسن .. نور القمر .. نوض امعتصم .. وقف معتصم حيد التيشيرت ديالو و شير ليها براسو: زيدي الالة ام الغيت .. نقزات كتصفق و تمشات جنبو .. داخلين كيتمشاو وسط البحر تا ضرب النص فذاتهم .. شافت نور القمر فمعتصم و غطسات تحت الما كتعوم و وقفات كتشوف فيه .. نور القمر .. غطس .. معتصم .. «هز ليها حجبانو بجوج» عطي لدينمي بالتيساع .. نور القمر .. عافاك ههههه خايلاه خلينا نتسابقو .. معتصم .. تركني .. نور القمر .. خفتييي نسبقك هههههه .. معتصم .. ياااك .. نور القمر .. مااا صحاابنيش نتا هك صدقتي خويويف .. هز فيها حجبانو بجوج و غطس فزݣ راسو و وقف كيشوف فيها: تقادي معايا .. زادت تا وصلات لحداه وقفو حدا بعضياتهم محتاجوش يحسبو و يقولو نبداو .. ثانية ! جوج ! كانو طاحو بجوج فوسط الما فنفس الدقة .. المنظر لي داز على عينيهم و هوما مراقبينهم كيضحكو .. وليد .. شكون ايربح ! إيمان .. نور القمر ههههه عوااامة حق الله حتى عوامة .. وليد .. وايلي زعما ! إيمان .. كانت كتسبق سلامة حق الله .. وليد .. فهادي كذبتي هاداك راه تمساح .. إبمان .. لا لا فاش ما تت خالتي و عمي الله يرحمهم كان هز المسؤولية راك عارف و زاد كمل عليه معتصم فاش دخل للحبس كان الا سافرنا مكيعومش الا لا رغباتو نور القمر كان كيبقا غي حاضينا شنو خاصنا و شنو بغينا شنو ناقصنا واش مرتاحين .. وليد .. «تنهد مطول» تكساار فدوك اليامات .. إيمان .. بزاااف والله كانت جاتو قاصحة و راه بصح قاصحة بجوج مشاو دقة وحدة راه بزاف ! وليد .. «فيكسا عينيه فالبحر» باقي عاقل على واحد الهضرة قالها ليا «بصوت هادئ خافت» خلاو فظهري حمل اخويا وليد نقطع من لحمي و نعطيهم نسا راسي و منساهمش ولكن واش غنقدر عليهم ! «تبسم و شاف فيها» و قدر .. إيمان .. «بابتسامة حنونة» كون مكانش هو كون شلا و شوية .. وليد .. سبقاتو .. إيمان .. «صفقات بيديها» هههههه قلتها ليك .. وليد .. نهضرو فاش كنت باغي نهضر معاك .. إيمان .. الله يسمعنا خير .. وليد .. «بجدية» عندك جوج حوايج «هز صباعو على شكل جوج» يا غتكملي قرايتك يا تخدمي الجلاس فالدار لا «شاف فيها مطول» تمشي معايا لمراكش ؟ الدهشة لي كانت مرسومة على وجهها من مور كلامو .. عينيها فعينيه كتقرا الجدية فيهم .. عارفاه مطالبش منها شي حاجة هك باش يطيحها فغرامو عارفاه فاقد فيها الأمل أنها تكون ليه .. لي كيديرو فقط عليها هي و خوفا على مستقبلها هي .. ولكن علاش ؟؟ كولو حب ليها .. سنين دازت و ماعمرو نساها و مازال كيحارب لمستقبلها .. خطر ببالها ذكريااات من ماضيهم بجوج نهار كان اعترافو ليها بشنو فقلبو و شنو فخاطرو لاكن مقدراتش تغطس فوسط ذكرياتها فيقها بكلامو .. وليد .. تما نقدر نلقا ليك فرص كتر من فاس ديجا خصك تبعدي .. إيمان .. معرفتش الصراحة «بتوتر» مغيبغيش معتصم .. وليد .. كولشي ضاير عليك عطي كلمتك و ماسوقكش فشي لاخر .. سكتات ماعرفات ما تقول .. مباغاش تمشي و ماباغاش تبعد و معاه ! عارفاه غيعطيها حريتها لاكن ماشي كلها .. عارفاه هو كتر من معتصم و سلامة و قصح منهم غي كيحاول يخلي كل واحد براحتو .. لاكن مكانش هادا هو لي تخاف منو .. خوفها كان منو من حبو ليها .. تنهدات مطولة و شافت فيه: غي خليني هنا ففاس غنبدا الخدمة فشي بلاصة نتلف بيها الوقت تا نفكر شنو ندير مزيان .. وليد .. «ببرود» اوك .. عم الصمت بيناتهم كل واحد فين مشا بالو و فاش كيفكر تا وقفو عليهم كيقطرو جالسين بلاصتهم .. معتصم .. ديك الفوطة .. مدها ليه وليد كيضحك: سبقاتك امعلم .. نور القمر .. ههههه عوامة ياك .. إيمان .. لااا كاينة «مدات ليها ايكخون و مراية» عاودي وجهك .. معتصم .. «كسل ظهرو» اخخخخ نتا مغتعومش .. وليد .. «تبسم بجنب و وقف حيد تيشيرت ديالو و بان جسمو الفولاذي زايدين عليه الوشام خلاوه يبان أكثر جاذبية» هي دابا .. نور القمر .. عنداك تغرق .. إيمان .. ما تبعدش .. عطاهم بالظهر قبل ما يكملو و دخل للبحر بخطوات بطيئة تا غطس كيعوم .. كان كيخرج كل ما ضرو فقلبو فديك العومة ماعرفش راسو فين وصل تا كيسمع عليه التصفاار .. هز راسو كيشوف راسو فات الحد و خلا الكورات فين و هو فين .. ساط النفس و تقل راسو تحت الما هارب من صداع الدنيا و صداع الناس .. كيسمع فقط الصمممت .. هو لي كان محتاج لدقائق قليلة .. رجع طلع كيعوم تا خرج من البحر لقا إيمان واقفة شادة على قلبها ناطقة بخوف: وااش حماقيتي واش شفتي فين وصلتي !! وليد .. مولف مولف .. تخطاها و تبعاتو كتشوف فيه عاقدة حجبانها معاجبهاش الحال .. جلس بلاصتو كيمسح وجهو و شعرو تا تسمع صوت من موراهم صوت أنثوي خفيف .. "معتصم هادا" .. "كولشي باغي يديك ليا" جملة كتعبر على زوبعة المشاعر لي كتخليه يحس بيها .. يعطيها لشي حد و يطمن عليها بلي راها مزيان ابدا ؟ متايقش فواليديها و لو يجيو عندو و يحطو عليه العار ميخليها ليهم !! هي بين عينيه فدارو مرتاح .. عارف راسو و متأكد شنو ما وقع ميرا متخرجش من تحت جناحو حتى لو دارت لي ميتغتفرش عليه ! هز يديه حطها على خصرها و نزل بجسدو حاط ذقنو على كتفها مغمض عينيه .. و بصوت هامس نطق جنب وذنها: و لو يحطو على عنقي موس من تحت يدي متخرجيش .. تلفتات ليه قابلات وجهو مع وجهها بابتسامة جميلة حنيكاتها طالعين للسما و سنيناتها القداميين باينين .. كمشات ملامحها بكياتة و حطات يديها على يديه لي فخصرها: معندي فين نمشي عليك .. سلامة .. نمشيو ! ميرا .. نتقداو يااك ؟؟ سلامة .. سي .. ميرا .. نشر الحوايج دغيا و نمشيو .. سلامة .. سيري تلبسي .. ميرا .. و الحوايج ؟ سلامة .. انا غنتكلف .. تبسمات و ميلات راسها فيه: كتعرف تنشر ؟ سلامة .. علاش عيب ؟ ميرا .. «حركات راسها بلا» لا بالعكس .. سلامة .. سيري .. تبسمات و تحركات من حداه للبيت و رجعات طلاات عليه كتشوفو كيكملل جبيد الحوايج من الماكينة و بصوت عالي نطقات: سلامة غنمشيو فموطور ؟ سلامة .. لا و الجلابة لا .. غوبشات فيه بكياتة و رجعات دخلات للبيت وقفات قدام بلاكار فين معلقين كساويها و ميلات راسها معاهم كتقلب فيهم و تهضر مع راسها: هادي مكتعجبوش هادي مزيرة شوية مغتعجبوش هادي كتلصق مع كولون مغتعجبوش هوووف نلبس سروال و قميجة طويلة .. ضورات الفكرة فراسها و لقاتها أنسب حل لحالتها هادي .. جبدات سروال دجين لبساتو و هزات قميجة بيضة طويلة فايتة ركبتها لبساتها و بإضافة منها هزات شال فالبيج لاحتو عليها و طولات الشوفة فراسها قبل ما تحيدو كضور عينيها فراسها: ماشي دابا ماشي دابا .. لاحتو فالبلاكار بإهمال و ضارت دهنات ايكخون لوجها مع اونتيسيغن فيكساتو ببودر .. بلاش و طلعات شفارها فماسكارا شوية رشات عطرها و خرجات لعندو كتجمع شعرها لفوق .. ميرا .. نمشيو ؟ سكاناها بعينيه و مد ليها يديه شدات فيه عاد خرج من الدار كيسد فالباب بالساروت و هي جنبو مبسمة بفرحة .. سلامة .. كاغفوغ ؟ ميرا .. «عقدات حجبانها» لا لا لا مقاطعين فخبارك راه تا كاغفوغ داخل فالمقاكعة هو و اتقداو .. سلامة .. وايلي .. ميرا .. اه والله نمشيو لمرجان و لا بيم .. سلامة .. مرجان .. ميرا .. صبر صبر نسيت تيليفوني .. سلامة .. عندي شنو بغيتيه ؟؟ ميرا .. فيه سكرينلت ديال اي منتوج مقاطعينو باش منشريوهش .. شاف فيها و رجع شاف فالطريق بلا ما يحس ابتسامة خرجات ليه من شفايفو يمكن هو كان جاهل بعض الشيء على شي حوايج داخلين فالمقاكعة لاكن هي لا !! هادشي مداخلش فأنها فقط باغة تبان .. انما انسانيتها لي مخلياها تاخد الأمور بجدية .. أصبحت قضية انسانية أكثر من كونها قضية دين و ملة .. شير لطاكسي ركبها لور كي العادة و ركب للقدام مربع يديه كيلعب بفمو تا وقفو حدا مرجان .. خلص و هبط حل ليها الباب جر شاريو من برا و دخلو شادين فيدين بعض .. خدات من عندو تيليفون كتقدا و تضرب حساب لشنو تهز و شنو لا و هو جنبها دقة دقة تا وقفو قدام لاكيس و شافت فيه: سلامة .. سلامة .. «كيحط السلعة» وي ! ميرا .. بغيت شي حاجة ! سلامة .. منين ؟ ميرا .. لهيه «شيرات لجيهة لي بخودوي» سلامة .. «شاف فالبنت بدات كدوز السلعة» دابا تكوني عندي هنا ! ميرا .. دابا دابا .. حركات راسها و مشات بالزربة لجيهة لي بخودوي كتجبد تهز لي بغات تا حسات بجسد من موراها هز ليها لي ختارت و مدو ليها: منين كانو الناس كيطوالو فين كنتي نتي ؟ تلفتات شافت فيه مغوبشة و بعدات منو هازة فيه حاجب: شكيت عليك اخويا ياه على باشار «حطات من يديها لي هزات» تعلم تتدخل سوق راسك .. رجعات أدراجها لعند سلامة دارت من ناقص ݣاع .. لصقات جنبو و هو كيشوف فيها مطلع حاجب من تغيرها المفاجئ .. فور ما سمعات سميتو بصوت أنثوي غير صوتها هي أو صوت إيمان خلا قلبها يقفز و حجبانها طلعو للسما ماحاولاتش تمنع راسها من أنها تشوف المتحدثة .. تلفتات بجسدها كامل لمصدر صوت و زادت كلعات حجبانها ناكقة بين شفايفها بنبرة غاضبة: اوووباااا .. معتصم .. «شد فيديها» نور القمر «شاف فالفتاة الشقراء لي قدامو واقفة بدو بياس» ختي كتعرفيني ؟ قربات منو حاطة يديها على كتافو بمياعة: ويلي دغيا نسيتي كنتي صوبتي ليا الطوموبيل و خرجنا موراها ! سرط ريقو و شاف بنص عين فنور القمر لي خرجات عينيها فيه .. رجع شاف فيها و هز يديه محيد يديها من كتفو: مكنعرفكش اختي .. ميقات بفمها و قالت: مهم تا ندوز عندكم للمحال و غتعرفني .. تمشات من حداهم و رجع تقاد فبلاصتو و شاف فنور القمر لي بقات مفيكسية الشوفة فيه و عويناتها مدمعين .. وليد .. سلعة مزيانة ابانا .. معتصم .. تقو د .. وليد .. ههههههه كيفاش اصاحبي ياك مكتحملش الزعرات .. معتصم .. و باقي مكنحملهمش .. إيمان .. زوينة انا حبيتها .. نور القمر .. من نيتك اختي ؟ إيمان .. والله تا زوينة و تا طايتها واعرة .. نور القمر .. «كتقلا فسمها» واخا الالة .. معتصم .. «قرب منها ناطق بهمس» نتمشاو و نشرح ليك ؟ نور القمر .. غادي تبعد مني حسن ليك .. معتصم .. راه ماشي كيف فاهمة القلا وي .. نور القمر .. «شافت فيه كتهضر بهمس مزيرة على سنانها» غتعطيني تيساع و لا غنخراوها هاد النهار .. ضورات عليه وجهها و هزات تيليفونها كتخربق فيه .. بقا كيشوف فيها مطول كيفاش معصبة و كتغزز شفايفها و رجليها كتحركهم بسرعة .. وليد .. تاكلو ؟ إيمان .. وي فيا الجوع .. نور القمر .. بغيت طاكوس فخوي دميغ .. معتصم .. لي جبتيه .. وليد .. «لبس تيشيرت ديالو و نغز إيمان» تݣعدي تمشي فيك الد م .. وقفات معاه تمشاو خارجين لجيهة لي صناك خلاوهم الراس فالراس .. معتصم .. سمعي .. نور القمر .. حو يتيها ؟ معتصم .. «خنزر فيها» واش هبيلة مع كر ك .. نور القمر .. جاوبني .. معتصم .. «بعصبية حرها من شعرها قربها منو مخرح فيه عينيها» ز بي مشايطش عليا نخشيه فمنوالا الا ماكنتيش نتي لدينمك ما تحلالي تا بنت القحـ بة .. نور القمر .. «بجنون» لاش خرجتي معاها ؟؟ معتصم .. نسات تيليفونها فالمحال و خوك ملقاني غي انا نديه ليها .. نور القمر .. «ضرباتو لكتفو بلكمة يديها» نوض تخرا باغي ضحك عليا بجوج كلمات .. معتصم .. نتي ضحكي عليا غي بكلمة «زير على شعرها» ريحي راه مكتحلا ليا تا وحدة من غيرك .. نور القمر .. رزي فمك .. معتصم .. الله يرزيني فمي و يرزيني فصحتي و فيك عمري خرجت معاها على ود شي لعبة .. نور القمر .. «صغرات فيه عينيها» طلق من شعري .. معتصم .. ويليتي تحلفيني الكلبة «زعزعها بالجهد من شعرها» دويي .. نور القمر .. حيت نتا ما فيك تيقة .. معتصم .. و نتي فدينمك التقة ؟ نفكرك ! نور القمر .. اه تصاحبت معاااه كنتيي فالحبس .. معتصم .. «جمع ليها حنكها بطرشة ما قدرش يتحكم فيديه من مور كلامها» سكتي ينعل يدنمك ! نور القمر .. مالك مارضيتيش ؟ معتصم .. «طلق منها بنترة» قو دي .. نور القمر .. «هزات يديها كتمسد فروة رأسها» نتا لي مخليني .. معتصم .. نرجعو لهضرة ز ب ديالك سكتي تقو دي حسن ما نخلط دينمك هنا .. حطات خمسة على فمها و غطسات فوسط تيليفونها خلاتو كيغزز شنايفو و كارو فيديه كيبرد فيه جنونو .. بصوت متسائل نطق كيشوف فيها: مالكي ؟ ميىا .. والو مازال ماسالات ؟ سلامة .. مرة أخرى مالكي ؟ ميرا .. والو والله .. سلامة .. فين ديكشي لي مشيتي تجيبي .. ميرا .. مالقيتوش صافي .. سلامة .. تالت مرة غنسول مالكي ؟ ميرا .. «بتردد» والو .. حرك راسو و رجع كمل الجميع خلص كاش و هز الصخرة فيديه و حرك ليها راسو زادت جنبو شادة فدراعو تا خرجو على برا و عينيها مشاو للشخص لي واقف قدام الباب .. زادت تشبتات بسلامة و تخبات بنص جسدها موراه كتلف عينيها منو تا سمعاتة نطق: خويا سمحلي «حك على شعرو» ختك ختارت هادا قبيلة و سمحات فيه شريتو و مديرهاش مني قلة الصواب ولكن بغيتها للحلال .. سلامة .. «حط الساشي من يديه فالأرض» نعام ؟ الشاب .. سمحلي عارفها ماشي دخلة و ماشي بلاصة الهضرة ولكن ! قرب منو سلامة باغي يضربو يهرسو عضم عضم .. كيفاش باغيها للحلال ؟؟ ياله مد يديه تا حس بيها دفعات الدري و قالت: سير بحالك اخويا راه غيدير فيك يديه .. سلامة .. «حيدها من قدامو و ر الدري من الكول ديالو داخل فيه براس» كيفاش اولد القحـ بة .. معقلش على راسو شكيدير .. فقط كلمة لي كتعاود فراسو .. باغيها للحلال ! جمعو بنص طاح لأرض و نزل عليه كيضرب و الشرار كيخرج من عينيه: نخبييييي ديييينمهااااااا نغلفهاااااا عاد نخركها اولاد القحاااا ب نسد على جد مهااااا فقرعة باش تبعدوليااااا منهاااااا .. حرفيا دخل فحالة عصبية ماقادر يحبس غواتو و لا قادر يحبس الضرب .. تحاماو عليه الناس فكوه منو و هزو الدري خرجوووه من حداه خلاوه كي الثور الهايج خصو غي معامن و مغتجي غي فيها .. سلامة .. «خرج فيها عينيه» قدامي .. حنات راسها و عويناتها مدمعين و زادت قدامو بلا كلمة بلا جوج .. تبعها الأخير هاز الساشيات فيديه شير لأول طاكسي بانت ليه ركبها و حط حداها الساشيات و ركب القدام كيغزز شفايفو ... طالق رجليه فالجليسة لي داير وسط البالكون بين رجليه أصال و راسها على صدرو يديهم معانقين مع بعض ساترهم فقط غطاء خفيف .. عبد العالي .. مقااااا ودة الجلسة معاك الراس فالراس .. أصال .. صلح فمك اعلي .. عبد العالي .. واخا امرتي الحبيبة .. أصال .. علي هضرتي مع وئام ؟؟ عبد العالي .. و نتي هضرتي مع يوسف !! أصال .. نسيت .. عبد العالي .. تا انا نسيت .. أصال .. وئام بنتك .. عبد العالي .. يوسف ولدك .. أصال .. بالغصب .. عبد العالي .. بغيتي كرهتي ولدك .. أصال .. نتا عارف لي كاين ! عبد العالي .. «راسو على الحيط مغمض عينيه كيدوي بهدوء» كتشوفي فيه وجهو مزيان !! نتي لي باغة تشوفيه يوسف ولدي انا كل ما دخلتي هاد الهضرة راسك كل ما كان مزيان .. أصال .. علاش كتقول هاد الهضرة «سرطات ريقها» راه ولدي .. عبد العالي .. مزيان ولدك بغيه ماشي نفريه .. أصال .. كنبغيه «هزات راسها لعندو» حيت نتا كتبغيه .. حل عينيه فيها و رمش بتقالة .. الكلام لي ماكانش باغي يسمعو هاهو سمعو دابا .. رجع غمض عينيه كيحس بخاطرو كياكلو من جيهة ولدو .. طبطب على راسها فوسط حضنو و قال: سكتي ا أصال سكتي .. خلاها هكك كيخربق على شعرها و يلعب فكتافها و وجهها تا نعسات فحضنو .. وقف فبلاصتو و هزها بين يديه داخل بيها لغرفتهم .. حطها فوق السرير و توجه لتيليفونو هزو و خرج لبالكون جلس فيه كيشوف قدامو .. دقائق تا سمع صوتو الرجولي لي كيخلي داخلو يفرح حتى لو ما يبينش .. يوسف .. بوياا .. عبد العالي .. ينعل بوك .. يوسف .. يا شنو ههههه عاد غتنعس و لا ؟ عبد العالي .. بحال الا علمك الله .. يوسف .. فين قصرتوو ؟؟ عبد العالي .. شتك باغي دخل معاي فالصح .. يوسف .. بيناتكم ابيضاوة ههههه انا راني مع وئام فبيسين .. عبد العالي .. شلابسة ديك العزبوقة ! يوسف .. شغلك وا دخل سوق كـ رك الواليد .. عبد العالي .. سير تقو د .. يوسف .. الله يكبر بيك ابويا .. قطع عليه يوسف خلاه كيشوف فالتيليفون و يضحك .. مسح على وجههو و وقف داخل للغرفة .. توجه للسرير حداها من مور ما ضلم البيت تكا حداها على كرشو و لاح يديه عليها و غمض عينيه كيقلب على النوم .. بالسكات هبطات من الطاكسي و شدات فدراعو لاصقة فجنبو و مرة مرة عينيها كيفلتو ليه كتشوف ملامح وجهو متشنجة و حجبانو معقودين بالجهد .. حل باب الدار و خوا ليها دخلات هي اللولة عاد دخل هو سد الباب بالساروت و دخل الكوزينة حط فيها كولشي و توجه لبيت عندها ضارب لباب برجليه حيت كانت راداه شوية .. دخل عينيه كيطلقو شرار محاملش الوضع لي تحط فيه .. كيفاش بلا حشمة بلا حيا يخطبها منو ؟ مرتوو هو كيخطبوها منو ؟ هزات راسها فيه قافزة و رجعات لور هازة صبعها لفمها: أقسم بالله تا غي خفت والله تا خفت .. سلامة .. «غمض عينيه و هز يديه بجوح» ما مقرب ليك ما محاديك «حرك راسو و هز يديه كيشير لراسو» انا شنو كنقول ليك ؟ اممم .. ميرا .. والله راه غي .. سلامة .. «دار صبعو على فمو مسكتها» جااااوبي على شنو سولت ! ميرا .. كتقولي لي كانت نقولها ليك و ما نخبي عليك والو حتى «حنات راسها كتفرك صباعها بتوتر» الا كانت غتعصبك .. سلامة .. منيين عاااااارفة و فاااهمة و حاااااافضة هضرتي «ضرب باب الماريو بيديه» لاش كديري عكسها .. ميرا .. خفت خفت يتجبد الصداع .. سلامة .. ييتجبد لقحـ بة مووو هاد الصداع «بالغوات» يخطبك منييييي واااااش بغيتيني نقتاااااا ل جد ماين مو شي قواااا د .. دميعاتها نزلو على خدها و حركات راسها بلا خايفة و بنبرة ضوت خافتة متوترة قالت: خفت اسلامة والله تا خفت .. سلامة .. «خرح فيها عينيه» منييي ؟؟ تخاافييي منييي ؟؟ ميرا .. هىء هىء لا لا خفت عليك والله تا عليك .. سلامة .. خفتييي عليااا و ماخفتييش على راسك «زير على لكمة يديه هازها قدام وجهو» شاد عليييك راسي بسناااااسل حيت متستااهلييش الضرب .. ضرب كرسي برجليه و عطاها بالظهر خارج من البيت معصب لأقصى درجة تا حس بجسدها ارتاطم بظهرو و يديها ضارو على كرشو و صوتها الخافت الحنون و نبرة البكية فيه: سمحليا من خوفي عليك مقدرتش نهضر عمرني خبيت عليك شي حاجة هىء أول و آخر مرة سمحلياا .. كيفاش غيقدر يرفض ليها و هو عاشق ليها و لتفاصيلها ميقدرش يكسرها .. حط يديه على يديها و حنا كتافو و راسو بقلة حيلة .. هز يديدتها الصغيرة بين يديه طلعها لفمو مقبلها و بعدها عليه شوية متلفت عندها .. هز راسها لعندو بصباعو من ذقنها كيشوف فعويناتها مدمعين و شفيراتها فازݣين حنيكاتها حمرين و شنيفاتها فازݣين بدموعها كيترعدو .. دوز لسانو على شفايفو و تنهد تنهيدة طويلة مكملها بكلام بنبرة هادئة حنينة: اااا ميرا يا ميرا «هز يديه كيمسح حناكها و عينيها» ششش متبكيش .. ميرا .. س سمح ليا .. سلامة .. مسامحك المسرارة .. دوز صبعو على حنكها بالشوية و جبدو ليها ناطق و عينيه كيناظرو عويناتها: آخر مرة .. حركات راسها بالجهد و تخشات فكرشو كتمخشش: آخر مرة منعاود نخبي عليك حتى حاجة كيما كانت .. سلامة .. «حرك راسو» نشوفو .. قبل راسها و تم خارج تا وقفاتها متسائلة: فين غادي ؟؟ سلامة .. انا جاي .. ميرا .. متعطلش عافاك و رد البال لراسك .. خربقات ليه الميموار دعقلو .. فقط حرك راسو و تم خارج مخليها تبسمات بحب و بين شفايفها رددات: يااا ربي تحميه من كل شر .. بدلات حوايجها بسرعة و توجهات ديريكت للكوزينة رتبات التقدية كاملة و تكات على البوطاجي مدوزة لخط لنور القمر .. ميرا .. حوبي .. نور القمر .. «بصوت ناعس» احبيبي .. ميرا .. ناعسة ! نور القمر .. سي جيت مدݣدݣة من البحر تاحيت باش نخرجو بليل .. ميرا .. بصحتكم ابيبي شوفي بغيت نعجن مسمن .. نور القمر .. هههههه ميراااااا راه مكتصدقش ليك العجينة شوفي شي حاجة أخرى ديري بغرير .. ميرا .. زعما هو الربح كيطلع ليا بحال لي كخيب شوفي بغيت مسمن و ربي كبير .. نور القمر .. هههههه جبدي الݣصعة الويلة جبدي .. حطات التيليفون فوق البوطاجي دايرة هوت باغلوغ و كتسمع لنور القمر شنو كتفتي عليها دير .. بدات كدلك و فنفس الوقت كتهضر مع نور تا بدات العجينة كتلصق ليها فيديها و مبغاتش تجمع ليها .. نور القمر .. ههههههه قلت ليك ديري بغرير .. ميرا .. هووووف سيتخراااي ياه .. نور القمر .. هههههه عيطي لبابا يعجن ليك .. ميرا .. قولي يعجني انا .. سلامة .. مزال عليها الحال .. تلفتات ليه مبسمة و رجعات لعجينتها: على سلامتك .. سلامة .. «وقف حداها» بنتي .. نور القمر .. بابا كي بقيتي !! سلامة .. لله الحمد مرتاحة؟ نور القمر .. اااه والله بزااف .. سلامة .. بصحتك ياله .. قطع عليها و شاف فميرا: وحلتي ؟ ميرا .. «كتقاتل مع العجينة» مابغاتش تجمع .. تمشا لاڤابو غسل يديه و رجع قاس العجينة .. حرك راسو بلا حول و بعدها بالمهل بلا مايهضر وقف قدام الݣصعة و هز المقراج الما كيخوي فالݣصعة و بدا كيدلك تا كتسمع العجينة كطرطق فيديه خلاها مصدومة .. بالخف دلكها و بالخف جمعها دار ليها زيت غطاها و شاف فيها: صافي .. ميرا .. كتععرف تعجن ؟؟ سلامة .. شنو بان ليك .. ميرا .. حادݣ .. فاقت من نومها من مور اتصالها مع ميرا .. تجبدات بلاصتها و وقفات كتجمع شعرها لي ولا كرلي .. وقفات قدام المرايا كتشوف فشعرها .. لعبات بيه شوية و ميلاتو للجنب كطلع و تهبط فراسها ببيجامة لي لابسة .. دخلات غسلات وجهها و سنانها هزات تيليفونها و كاغط شومبغ ديالها و نيشان توجهات للشموبغ ديالو دقات عليه و وقفات مربعة يديها كتساينو يحل .. مفاتش بزاف تا بان قدامها شعرو مخربق بالنعاس و عينيه حومر .. طلعها و هبطها و مد ليها يديه شداات فبه و جرها لعندو ضامها لحضنو .. سد الباب و هزها بين يديه غادي بيها للسرير تكاها و تكا حداها كيخشيها فحضنو .. نور القمر .. معتصم .. معتصم .. الجوين ديالي .. نور القمر .. كنبغيك .. معتصم .. عارف .. نور القمر .. متصاحبتش معاه زكارة فيك .. معتصم .. عارف .. نور القمر .. كنت كنحاول نتناساك و نتناسا شنو درت .. معتصم .. «زير بيديه على خصرها» شششش سكتي و نساي .. سكتات كترمش قدامها تا حسات بيه لاح رجليه عليها و قربها منو كتر .. تبسمات بحب و شدات فيديه لي تحت راسها و غمضات عينيها كتسمع لتنفسو .. معتصم .. نرجعو غنهضر مع خوك ! بالجهد حلات عينيها و ضارت بوجها لعندو: واش كدوي بصح .. معتصم .. «حرك راسو مغمض عينيه» مفبالو والو نهضر معاه و يكون خير «تنهدو حل عينيه فيها» باغيك جنبي مبقيتش قاد نبعد عليك .. نور القمر .. نهضر معاه تا انا الا بغيتي .. معتصم .. لا .. نور القمر .. ديكشي لي قلت تا انا نيت ما فيا ما ياكل العصى .. قهقهة خفيفة خرجات من ثغرو و حط جبهتو على جبهتها كيضحك .. نور القمر .. ههههه وا صافي .. معتصم .. تخافي ما تحشمي .. نور القمر .. «ضارت لعندو بجسدها و لصقات فيه كتلعب بيديعا فلخيتو» نتا زوين .. معتصم .. اممم زعما .. نور القمر .. والله بزااف «هبطات يديها على دراعو» و عندك العضلاااات ههههه .. معتصم .. هاكا راك كتمحنيني .. بجاذبية عيونها رمشات فيه و دوزات لسانها على شفايفها كتهبط عينيها لشفايفو متعطشة لقبلة منهم .. معتصم .. علاش كتقلبي ؟ نور القمر .. عطيني بوسة .. معتصم .. خوديها .. بلا ما تردد لاحمات شفايفها مع شفايفو بقبلة فرنسية طويلة خلطو فيها ريقهم مع بعض .. بعدات عليه بمشقة الأنفس و فاصل الرسق بقا بينهم .. معتصم .. وعاريتي .. نور القمر .. نتا لي وعرتيني .. معتصم .. «حط يديه على مؤخرتها قربها ليه كتر» توحشتك .. نور القمر .. «حاطة يديها على كتافو» معتصم لا .. خشا راسو فعنقها كيمصو و يلحسو كان مشتاق لتفاصيل جسدها و لذتها بجنون .. كانت حرفيا كتحس بيه كيفقد السيطرة على راسو معاها .. حطات يديها على شعرو كتنهد و كتغمض عينيها و تحلهم محاولة تهدن شهوتها اتجاهو: معتصم براكة .. معتصم .. شششش مغنقدش نحبس .. فقد السيطرة على راسو و خلاها تفقد سيطرتها على راسها معاه .. ذابت بين يديه و غرقو فخطيئة لتازمو فيوم أنهم غيعاودوهاش .. قدام بيسين جالسة و كيت فوذنيها عينيها كتحس بالراحة و هي بعيدة على الناس .. غمصات عينيها رادة راسها لور تا سمعات صوتو حداها: المعقدة .. حلات عينيها شافت فيه بنص عين ورجعات سداتها: بزاف عليك .. وليد .. «جلس حداها» فاش كتفكري .. إيمان .. تا حاجة عقلي خاوي .. وليد .. نخرجو ؟ إيمان .. نعومو ؟ وليد .. «صغر فيها عينيه» دابا ؟ إيمان .. اه و بحوايجنا هك .. وليد .. نوضي .. وقفات ديك الساعة خرحو لطوموبيل ركبو فيها و توجهو للبحر هبط و هبطات معاه حطو لي فرجليهم فالرملة و دخلو للبحر مشابكين يديهم .. . إيمان .. ههههه البررررد .. وليد .. «كأنه مكيحس بوالو» نتي لي بغيتي .. إيمان .. طلق نغطس .. طلقات منو غطسات تحت الما و هو موراها تا طلعات و شدات فيديه كتجرو لداخل تا وصل الما لكتفها .. إيمان .. ففففف العومة بليل حلوة .. وليد .. «مقابل معاها كيشوف فيها» متكونش بحالك .. إيمان .. علاش انا ! وليد .. الجواب فالسؤال .. إيمان .. «باستغراب» حيت انا ؟ وليد .. yeah ! قرب منها شد خصرها و طول الشوفة فعينيها ناطق بين شفايفو ولهان: عيون الغزال .. تقرب منها كتر طابع على شفايفها قبلة خفيفة و رجع لحنكها مقبلو بحب: جات و نتي فايقة و حاسة عييت من بوسانك و نتي ناعسة .. `.trim(); const cleanText = text.replace(/\s+/g, " ").trim(); const contentElement = document.getElementById("content"); const loadMoreContainer = document.getElementById("loadMoreContainer"); const chunkSize = 4000; let currentIndex = 0; if (window.location.hostname === "www.riwayatichk.com") { function loadNextChunk() { if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; return; } const nextChunk = cleanText.slice(currentIndex, currentIndex + chunkSize); contentElement.innerHTML = nextChunk; window.scrollTo({ top: 0, behavior: "smooth" }); currentIndex += chunkSize; if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; } } loadMoreContainer.style.display = "block"; loadMoreContainer.addEventListener("click", loadNextChunk); loadNextChunk(); } else { contentElement.innerHTML = cleanText; }