نادية الي كانت واقفة كاتسنى الباب يتحل من بعد ما صونات متسناتش بزاف دقيقة ولا جوج وهي تفرعت الدفة ف وجهها و جات بلاصتها كسدتو المسفحة من الفوق تگول معندو ما يلبس داير الصهد سبة باش يتعرى و يتبندر على الوقت ، هذا ما جا فبالها منين شافتو عريان لابس غير شورط، طلعات فيه و نزلات مغرقة عينيها فعينيه كاتشوف فهاد المقزدر ناشر عليها حروشيتو و زينو المسرار و زايدها ليها بتبسيمة سنانو مصافين حبة حبة.....صابها حتى هي معندهاش المرگات مكانتش من الننوع لي كايحشم ولا كايتفافى ف بحال هاد المواقف بقات تابتة نابتة كاتبرقق فيه عينيها تشوف واش غادي يحشم و يحدر عينيه ولا عوال ياكلها غير بيهم و يهضمها بلا نضيغ ، بقاو مني منك شوف فيا نشوف فيك اطاجين دالحوت حتى حشمات هي ولا هاد طولانطي حشم شافت حتى عيات و حطات السلاح معاه و هضرت نادية : السلام عليكم.....دار الحاج نجيب هادي مهدي [ ضربها لباه بنكرة باغي ياكلها بعينيه ] : دار ولدو هادي زاد وسع ضحكتو منين عگدات بين حجبانها ، قهقه و رجع شويا اللور مخلي ليها منين دوز قبل حتى ما يعرف واش عوالة دخل ولا حدها الباب مهدي [ ضحك محرك ليها راسو ] : و عليكم السلام.....دار الحاج أش حب ليا الخاطرك و حتى كون مكانتش دار الحاج نجيب كان غايگول ليها دارو بحال هاد الهوتة بضبط مخصهاش ترجع و هي ضاربة الطريق على الخاوي هادشي ما يبغيه لا ربي لا عبدو لي هو مهدي نادية [ شمات فيه ريحة التزلال ] : وخا تكلم ليا ماريا عفاك مهدي [ عيط بالجهد تقفزها من بلاصتها ] : ماريا [ داير فيها الصواب ] دخلي عندها جات ماريا كتجري دفعاتو لجنب يبعد تلقى منين دوز وغير شافت نادية خرجت عندها ماريا : نادية جيتي [ خلات ليها منين دوز ] دخلي مرحبا بيك علاش واقفة فالباب شافتها طلعات عينيها ف مهدي لي حتى هو حط عينو عليها ما مابقى هزها حلف بحلوفو لا رمش وهي قدامو ماريا [ كاضحك ] : هدا مهدي خويا لكبير......غايكون دار ليك لونكيط دخلي دخلي نادية ضحكات لو و ليها بزز و دخلات....هي من قبل كانت عارفة ماريا كاينة فالدار و ماجات عندها تكانو ريگلو الوقت و الساعة لي تجي فيها و على الصباح صبحات عليها بأپيل رصاو و زادو كونفيرماو بيناتهم المجية.......كحز للجنب مبعد مخلي ليها ليصباص منين دوز هيلي سد الباب من وراها و رجع كايعبر فيها و هي داخلة ضرب على سيگانها هازين ما هاز گاشوشو حك على صدرو داوي غير مع راسو السيد ترفع و هو كايشوف فيها قدامو خصوصا من آخر مرة شافها فاللايف منين بلوكاتو و طبعا مكانتش هاديك أول مرة يشوفها ولا تاني مرة شافها و شافها كثر من ربعة المرات ف الايفات لي كادير و بقا عاقل عليها من نهار وقفوها البوليس و هو لي سرح لها الطريق من تم دخلات لو لدماغو و حفرات بلاصتها فيه •••••☆☆•••• مگابل معاها كايخشي فوجهو ما حلات لو الگلسة و الماكلة غير قدام كمرتها ، كانت هي و ماريا معزولين فالقنت بعاد شويا على الطابلة علاش گالس كايجغدد ، رضات لو البال السيد عجباتو الگلسة و التحنزيز فيها عشرة للضس طالع هابط بشوفاتو خلاها تنكرا مع جنابها على قلة لبلايص ولا الصالونات فين ياكل دار على مكبرها فيها لي يتحرق ما يتم ، وليني هو باغي ياكل هنا و عشق يشبع كرشو و حتى عينو مال عينيه معليهمش الله يسقي عروقهم باللوز البلدي نادية [ تحلفي گالسة على الجمر ] : باقة الحاجة معطلة....لا باقة بعيدة نمشي تنعاود نرجع ماريا : على قبلك خرجات من عند الناس بكري عندها ساعة دطريق و هاهي هنا.....جاتها خرجة مزروبة لبوزنييقة [ شافت فتلفون ] ياله الخمسة و نص مزال لحال نادية [ كاتشوف فمهدي بنص عين ] : منين هكاك ماشي مشكل نتسنها مكاين باس ماريا [ وقفات ] : بداي بيا بعدة خودي القياسات تبقى لك غاهي منين تجي و دكشي لي عولات دير نيت جبدات روجيستر كبير عامر فيه شلا عبارات و حدا كل عبار طريف صغير من التوب كاتعلم بيه شمن توب قياسو هداك ، لقات ماريا شارية تفاصل لا هي لا لالة صفية..... حلات الكتاب و قلبت صفحة جديدة من الروجيستر و خطات جدول مقسماه فين تحط قياس كل جزء من الجسم...قبطت الميترو و تكونسونطرات كتاخد عبارات ماريا بشكل لي ختارت ف التفصيلة نادية : بغيتي لكتاف يجيو طايحين و لكن ماشي بفصالة مخزانية ماريا : اه بحال هكاك تحنات كاتقيد ف الكتاب و ترجع تعبر فاليدين و الدرعان ، الصدر ، الوسط ، الظهر الكتاف خدمتها وهي عارفاها اما واحد مولاي المهدي عينيه كايتقرق
تتمة البارت
Tags:
قصة شوك الورد